1

3 نصائح لتحافظي على زواجك

من بعد أن تعودي من شهر العسل، ماذا تفعلين لتحافظي على زواجك مدى الحياة؟

مفتاح نجاح العلاقة هو في تكبير و تعظيم المحاسن لدى شريكك!

  1. ركّزي على الحسانات، ليس السيئات!

على سبيل المثال، بدلاً من أن شريكك قد يرغب في الاسترخاء مع السيجار والدردشة معك أثناء احتساء كوب من النبيذ بعد العشاء بدلاً من الذهاب في نزهة في منتصف الليل، كوني سعيدة أنه يريد أن يتحدث إليك.

حاولي أن تنقلي تركيزك عن جوارب زوجك القذرة التي تركها على الأرض إلى التفكير بأنه لديه وظيفة مهمة ويساهم في دفع مصاريف المنزل كل شهر.

  1. لا تركّزي على نقاط ضعف شريكك!

طالما لا تحصل أحداث مسيئة وعنيفة في علاقة الزواج – الاعتداء الجسدي أو العاطفي، الغش على المدى الطويل دون اعتراف، أو غيرها من العوامل التي يمكن أن تكون مدمّرة للغاية – لا يساعد الضغط على نقاط الضعف لدى شريكك.

بدلاً من أن يتحسّر الرجل على زيادة وزن زوجته أو عدم الاهتمام بالجنس، يمكنه التفكير في الأطفال التي حملتهم زوجته في أحشائها. فيمكنه البحث عن طرق إيجابية تشجعها على تناول الطعام الصحي وجعل الأمر شيئاً مشتركاً بين الزوجين.

  1. ابحثا عن اهتمامات مشتركة!

وجود مصالح صحية خارج الزواج – مثل هواية التصوير الفوتوغرافي أو الطبخ – يمكن أن يكون نعمة، لأنه عندما تعودين إلى زوجك في نهاية النهار، لديك أخبار جديدة ومشوقة لتخبريه إيّاه.

ولكن، لا يجب أن تكون جميع هواياتكما مختلفة ومستقلة عن بعضكما البعض، ولا يجب أن تكون علاقتكما متمحورة ومركّزة على أطفالكما فقط. اكتشفا أشياء جديدة تريدان مشاركتها معاً مثل الذهاب الى السينما، القيادة واكتشاف منازل جديدة، أو السفر إلى مدن جديدة لزيارة مصانع النبيذ أو غيرها من المغامرات.

الزواج لا يجب أن يكون مملاً، ويجب على الزوج والزوجة أن لا يضعفا أمام الإغراء والشهوة.

تذكري الأشياء التي جعلتك تقعين في الحب أولاً، عيشي هذه الأنشطة من جديد، وقدّمي خدمات جديدة.




للحفاظ على علاقة متينة اتبع هذه النصائح

عندما يستقر شخصان في علاقة، ممكن أن يخف الاهتمام ببعضهما البعض. يتشكل الروتين، والانتباه الذي كان موجوداً في بدء العلاقة قد تحل مكانه العادة، ومن الممكن أن تنشأ التوترات. لذلك، من الأفضل اتباع هذه النصائح البسيطة التي بعض الناس ينسون أهميتها في الحياة للحفاظ على علاقة متينة وسعيدة.

من المهم جداً التعبير عن الأشياء التي تثقل علينا، سواء أكانت إيجابية أو سلبية. على الرغم من أننا قد نشعر بأننا نعلم شركائنا جيداً حتى بعد عدة سنوات معاً، يجب أن نتذكر أننا جميعاً ننمو ونتغير مع مرور الوقت. فطرق التواصل يجب أن تتغير حسب الحاجة كلما تغيرنا نحن!

لا تحط من قيمة شريكك أو تسترخصه. ينبغي عليك أن تكون على علم بكل شيء رائع ينبع من شريكك، وأعرب عن امتنانك له كلما سنحت لك الفرصة.

احترم الوقت الخاص الذي يمضيه شريكك بعيداً عنك. قضاء الوقت سوياً مهم، ولكن قضاء بعض الوقت وحدك مهم أيضاً.إن قضيت الكثير من الوقت مع شريكك، فمن الممكن أن تصبح سريع الانفعال، خاصة إن شعرت أن وقتك الشخصي يتعرض للغزو. قضاء الوقت وحدك ضروري لكي تتأمل، تفكر، وتنمو. تذكر أن الشوق يجعل القلب أكثر ولعاً، وستشتاق لشريكك ممّا سيعزز علاقتكما أكثر فأكثر.

حاول الحفاظ على مظهر أنيق ومرتب، وحتماً سيشعر شريكك أنك لا تزال تكترث له وتبذل جهدك لكي تبدو جميلاً. لا تنسى أن شريكك يستحق ذلك! إن قرب مستوى الراحة بين الشخصين، هذا لا يعني أنه يجب إهمال النظافة الشخصية أو السماح باستقبال حبيبك في غرفة قذرة وغير مرتبة.

شارك بعض الهوايات مع شريكك، ولكن مارس رياضة معينة وحدك. في حين أنه شيء رائع مشاركة اهتمامات وهوايات معاً، فإنه من المهم أن يكون لديك مصالح أو نشاطات اجتماعية خاصة بك. تسجّل في صف طبخ أو صف رقص مع شريكك، اجتمعا مع أصدقاءكما واذهبا لتناول العشاء معاً، ولكن يجب أن يكون لديكم اهتمامات منفصلة. بهذه الطريقة، سيكون لديك أشياء ممتعة للحديث عنها عندما تلتقي بشريكك.




هل تبحثين عن نمط جديد في العلاقة مع زوجك؟

كل علاقة زوجية تحتاج الى التجديد في العديد من الأمور بين الحين والآخر، وتبحث المرأة بخاصة عن النصائح التي تساعدها في إبقاء علاقتها الزوجية بعيدة عن الروتين، لذلك نراك تبحثين كل ما يرتبط بهذا الأمر ويجعلك تحسنين حياتك الزوجية خاصة في ما يتعلق بالعلاقة الحميمة.

فإذا كنت تبحثين عن إثارة زوجك بأساليب جديدة، اليك هذه النصائح التي ستساعدك في تغيير نمط العلاقة بينك وبين زوجك.

تذكير ودود:  في بعض الأحيان يكون ما تحتاجين إليه هو مجرد تذكير بسيط بأمر عشته مع زوجه أو الخطوات الأولى خلال تعرفك عليه، وذلك من أجل إثارة الحنين بينكما. فهذا الأمر سيساعدكما على إعادة إحياء ما بينكما، وتذكرين نفسك بأنك تحبين التواصل الحميم مع زوجك وتستمتعين به.

هذا وننصحك دائما بالتفكير بحسنات التواصل الحميم مع زوجك من ناحية أنه أمر جميل يجمعك مع شريك عمرك ويوفر لكما الإستمتاع، إذ إن الدماغ يستجيب لأي رسالة يرسلها صاحبه له.

 صورة: لا تستغربي هذا الأمر، إذ ان التقاط صورة مع زوجك قبل أن تبدأ العلاقة الحميمة سيحسن من مزاجك ويجعلك تسترخين، كما ويمنحك راحة وثقة كبيرة بالنفس.

الإستماع الى موسيقى: لا تترددي بالإستماع الى أغنية تجمعك بحبيبك أو هي أغنيتكما المفضّلة التي رقصتما عليها في حفل زفافكما، فهذا سيبعث فيكما مشاعر إيجابية وتعدل من مزاجكما من ناحية الحب والرومنسية، فالإستماع الى الموسيقى يزيد من فرصة الرغبة خلال العلاقة الحميمة ويرفع من مستوى الإنسجام بينكما.

أضيئي الشموع: الى جانب وضع العطر الخاص به والذي سيسحر زوجك ويزيدك إغراء وجاذبية، الجئي الى إضاءة الشموع في غرفة النوم ذات العطر الجميل والناعم، ذلك لأن الروائح العطرة تعزز الدماغ للتفكير بالحب والمشاعر ويمنحكما أجواء أكثر شاعرية.




كيف تعرف فتاة أحلامك على عائلتك؟

أنت بحالة حب مع فتاة، وأنت مستعد لاتخاذ القرار الحاسم لتطور العلاقة بينكما نحو الزواج، كنت تنوي أن تعرّف صديقتك على والديك، ولكنك لا تعرف من أين تبدأ وكيف تبدأ. والخوف الأكبر الذي يراودك هو ما إذا كان سيحبها والديك، أو إن كانا سيطلبان منك البقاء بعيداً عنها. أصعب مرحلة في العلاقة الجدّية هي عند تعريف صديقتك على والديك. ومن المهم جداً أن يكون الانطباع الأول الذي تتركه جيداً. يجب عليك وصديقتك خلق بيئة إيجابية عندما تتعرّف على والديك.

  • تكلّم مع صديقتك عن عائلتك: قبل أن تعرّف صديقتك على والديك، تأكد من أن صديقتك تعرف كل شيء عن أفراد عائلتك. وتأكد أيضاً من أن صديقتك تعرف ما تحب عائلتك أو تكرهه، وساعدها في إعداد نفسها وفقاً لذلك.
  • أخبر والديك عن صديقتك: تكلم من حين إلى آخر عن صديقتك إلى والديك واجعلهم يعرفون مسبقاً خلفية صديقتك، طريقة تربيتها وأسلوب حياتها. وهكذا سيكون والديك مستعدين ذهنياً ونفسيا على حد سواء للقائها، بأنهم قد كوّنوا بعض الأفكار الإيجابية عن صديقتك.
  • قل لها “أن تتصرّف كنفسها”: أخبر صديقتك أن تكون على طبيعتها، وأنها لا ينبغي أن تتصرّف بشكل مبالغ محاولة منها بإقناع والديك فيها. فهي ستكون مرتاحة فقط إذا كانت على طبيعتها أمام والديك. أما إذا تصرّفت بشكل مختلف أمام والديك، فسيعلمون بالتأكيد أنه تخفي شيئاً.
  • أشعر صديقتك بالراحة: قد تشعر صديقتك بالعصبية والخوف من فكرة التقائها بوالديك، أشعرها بالراحة وأكّد لها بأنك ستحبها دائما مهما كانت الظروف. احترمها أمام والديك، وادعمها إذا عجزت عن الإجابة على أي سؤال. حاول ألا تتركها وحدها مع والديك على انفراد.
  • كن مهذباً ومحترماً: عندما تعرّف صديقتك على والديك، كنّ مهذباً. عرّف عنها باسمها الثلاثي الكامل، وليس باللقب الذي تدعوها به شخصياً. كن لائقاً أمام والديك ودعهم يشعرون بالحب المتبادل بينك وبين صديقتك.

وأهم شيء قد تفعله عند لقاء صديقتك بوالديك للمرة الأولى، عليك تجنب التطرق للمواضيع المثيرة للجدل لمنع تضارب محتمل.




لعلاقة سعيدة اتبع هذه النصائح

في حياتك، كن من أكبر المعجبين والمشجعين لشريكك. العلاقة الطويلة الأجل لا تدور حول جعل الشريك الآخر سعيداً فقط، ولكنها العلاقة التي تشجع النمو الشخصي.

فالسعادة في العلاقة تكمن في التغلب على التحديات والعقابات معاً والاحتفال بالإنجازات والنصر سوياً. بعبارة أخرى، من المهم تشجيع بعضكم البعض ومساندة شريكك في جميع مساعيه.

اطرح أسئلة عميقة. بدلاً من أن تسأل شريكك: “كيف كان يومك؟” في نهاية كل يوم، حاول أن تطرح السؤال الذي يثبت أنه يهمك فعلا سماع الجواب. “ما الذي جعلك تضحك اليوم؟” أو “هل كان هناك لحظة في اليوم شعرت أنك وحدك؟” أو “ما كان أكبر انتصار شخصي اليوم؟”

ركّز على الصداقة وليس على الرومنسية. على مدى الأزمان، لقد مجّدت هوليوود الجوانب الرومانسية في العلاقات وغيرت بالتأكيد ما يتوقعه الناس من علاقات طويلة الأجل ممّا يجعله أمراً محزناً. و لكن، بعد أبحاث عدّة، اتّضح أن العلاقات الطويلة الأجل هي العلاقات المبنية على الشغف والصداقة القوية.  الدعم اللامحدود، الالتزام، الطريقة التي يضحك فيها الشريك، والغفران في حال وجود خلافات هي الأفعال التي تربط العلاقة. الشيء الذي يكوّن صديقاً وفياً هو الشيء ذاته الذي يكوّن أيضاً شريكاً رائعاً بالإضافة إلى الرومنسية!

إن كنت في علاقة، لا تحارب لكي تفوز. يجب أن تكون في الفريق نفسه الذي فيه شريكك. هدفك ينبغي أن يكون حل المشكلة وليس الخروج من مشكلة منتصراً على شريكك.

اسعى لكي تفهم لماذا شريك حياتك يشعر بالضيق و الانزعاج. عادة ما يجري الحديث عنه ليس هو القضية الحقيقية التي تزعج الشريك. الناس عرضة للضعف، وخاصة في الحالات التي تهدد مصيرهم. كن على استعداد لطرح أسئلة صادقة. دع الإجابات تظهر بسلاسة.

اخلق ذكريات ممتعة! ينبغي عليك المحاولة يومياً لاختبار تجربة جديدة تقوّي علاقتك بشريك حياتك.

لا تنسى أن تكون لطيفا مع شريكك! لا تحاول أن تؤذيه. إن كنت تتجادل معه، حاوره باحترام و بطريقة مدنية، فهذا سيمنع حدوث الكثير من الأشياء السيئة في علاقتكما.




كيف تتأكدين ان حبيبك لا يزال يفكر بحبيبته السابقة؟

في كل علاقة هناك العديد من التصرفات التي يقوم بها الشاب وتثير الشك عند المرأة. وقبل أن يتعرف عليك بالتأكيد أنه مرّ في علاقة سابقة أثّرت فيه وربما لم يتخطاها.

فالحنين الى الآخر لا يمكن إخفاؤه مهما مرّ الوقت على الإنفصال، وربما إختارك أنت لتكوني الشخص الذي سيساعده في إجتياز علاقة سابقة.

ولكن مهلا، لا تنجرفي مع المشاعر بل إبقي متيقظة لهذه العلامات التي تدل على أنه ما زال يفكر بحبيبته السابقة، وهي:

1- لا يزال يكلمها: تلاحظين أنه يتحدث اليها في كل مرة تكوني فيها معه، وعندما تسألينه عن الأمر يبرر ذلك بأنه فقط يطمئن عليها ولا شيء يربطهما معا سوى الصداقة.

2- يتابع أخبارها عبر مواقع التواصل الإجتماعي: وهذا يظهر من خلال علامات الإعجاب التي يبديها مثلا على  صورة لها نشرتها مثلا على فيسبوك، وعندما تستخدمين هاتفه تلاحظين أن إسمها على قائمة الاشخاص الذين تم البحث عنهم.

3- يحتفظ بهداياها وأغراضها: لا يزال يحتفظ بكل الأغراض التي تتعلق بها وكأنها اغراض ثمينة لا يمكن التخلي عنها.

4- يحتفظ بصورها ورسائها: لا يتخيل نفسه من دون ذكرى واحدة تربطه بها، وهو مصمم على الإحتفاظ بالصور التي جمعتهما معا في ملف خاص ولا يقبل أن يتم حذفه.

5- تتبدل تصرفاته عندما يلتقي بها: تظهر علامات الإرباك واضحة على وجهه عندما يلتقي بها، ويحاول قدر المستطاع أن يراقبها عن بعد متناسيا أنه برفقته.

6- يصر عليك ان تكوني مثلها: يحاول دائما أن ينتقد تصرفاتك ويقارن ما تقومين به بتصرفات حبيبته السابقة، ويقترح عليك ويلح لكي تتصرفي مثلها. هذا ويقارن علاقتكما من دون قصد بعلاقته معها.

7- يذكرها دائما ويتأثّر حين يذكرها أحد أمامه: تتبدل معالم وجهه عندما يتكلم عنها أحد، وفي بعض الاحيان تكون هي محور الحديث وعندما يتذكر الايام التي جمعته بها يبتسم.

لذا، إذا لاحظت هذه التصرفات مع الشاب ننصحك بالإبتعاد عنه وترك مسافة بينكما لأن مشاعره ستكون متناقضة، وحتى لا تكوني ضحية لمشاعر كاذبة يحاول من خلالك تخطي ما مر به من تجربة سابقة.




5 أكاذيب يقولها الرجل في كل علاقة

كل علاقة عاطفية تمر بمطبات تتراوح بين السلبية الإيجابية، فالثقة التي على اساسها تبنى اي علاقة وهي المدماك الأساسي لها يمكن أن تتزعزع بمجرد كذبة من هنا أو تأجيل من هناك في البت بالأمور.

فالتأجيل في مناقشة الأمور يمكن أن يتفاقم مع الأيام، ويؤدي الى نقاش حاد قد يؤثر على سير العلاقة خاصة اذا كانت الاكاذيب هي المسبب الأول لكل هذه المشاكل.

ويعتبر الرجل الطرف الأول والأقوى في كل علاقة من ناحية اللجوء الى الكذب من اجل التهرب من مشكلة. وفي ما يلي سنورد 5 أكاذيب يقولها الرجل وتصدقها أغلبية النساء:

1- أحب عائلتك: يعتمد معظم الرجال هذه العبارة من أجل التقرب أكثر فأكثر من الفتاة خاصة إذا كانت في وضع التمسك بعائلتها من ناحية الأخذ برأيهم، فبمجرد سماعها لهذه الكلمة ستسلم قلبها لهذا الشاب لتكتشف بعدها ان كل هذا هو مجرد بدعة من أجل الإستحواذ على اهتمامها.

2- هل يمكننا التحدث بالموضوع لاحقا: هذه العبارة تعتبر فتيل كل مشكلة بين الثنائي، فهي تعني تهرب الشاب من الإجابة عن ما يثير الشك في بالك. فالمواجهة بالحقيقة هي من أصعب الأمور التي يتجنبها كل شاب لذلك لا تستسلمي وحاولي مرات عدة.

3- مذاق اكلك  لذيذ جدا: يلجأ الكثير من الرجال الى مجاملة زوجاتهم في اول أيام الحياة الزوجية. وو يخشى ان يقارن بين ما تحضرينه انت من طعام وما بين طعام والدته لذلك يقول لك هذه العبارة خوفا منه أن تتركيه يتضور من الجوع اذا سبق وأن قال لك ان مذاق طعامك ليس جيدا نسبيا.

4- أنا آسف، لن أفعلها مرة أخرى: في مرحلة معينة من الخلاف، وعندما يرى الرجل نفسه أمام حائط مسدود يلجأ الى هذه الكذبة لكي ينهي النقاش. وفي أغلب الأحيان يقول هذه العبارة وهو غير مدرك للسبب الأساسي وراء المشكلة بينكما.

5- كلا، لا تبدين سمينة في هذه الملابس: كل رجل يحاول التهرب من الإجابة عن هذا السؤال، خاصة اذا كان ينتظرك لوقت طويل. فيقول هذه الجملة فقط لمجاملتك.




نصائح للإستمتاع في مرحلة الخطوبة

تهانينا على خطبتكما!

لقد تمت خطبتكما، و لكن ماذا بعد؟ هذه بعض النصائح التي ستساعدكما على التحضير جيداً والاستمتاع بهذه الفترة المثيرة في حياتكما!

  1. عندما يطلب يدك للزواج، لا تنشرا صورة على وسائل التواصل الاجتماعية قبل أن تزيعا الخبر على الأشخاص الذين يهمونكما! هاتفا أهلكما، أصدقائكما، و أسرتكما المقربة لتخبراهم بالحدث المهم، و من بعد ذلك، انشرا الخبر على وسائل التواصل الاجتماعية.
  2. استعدا للكثير من الأسئلة! الجميع سيكون سعيداً لكما، و بالطبيعة سوف يريدون معرفة كل التفاصيل المتعلقة بالخطبة. من المهم أن تكونا على استعداد تام للجواب على هذه الأسئلة:
    متى سيكون حفل الزفاف؟ هل حددتما موعداً؟
    كيف أقدم على طلب يدك للزواج؟
    هل سأكون مدعواً إلى حفل الزفاف؟
  3. عرّفا والديكما على بعضهما البعض. من المفترض أنكما قابلتما والدي شريككما، و لكن هل اجتمعوا أهلكما مع بعضهم البعض؟ إن لم يحصل هذا التعارف، فهذا هو الوقت المناسب لذلك! حسب التقاليد، والدي العريس يزوران والدي العروس لكي رسمياً يطلبا يدها للزواج. يمكن أن يعملا معاً للتخطيط لحفل الزفاف.
  4. ضعي تأميناً لخاتم خطبتك. إذا خطيبك طلب يدك للزواج و قدم لك خاتم الماس كبير أو خاتم ثمين من نوع آخر، فمن الأفضل أن تعتبريه استثمار و تحميه ببولصية تأمين. هناك عدة شركات تقدم خدمات تأمين كهذه. إن كنت لا تعرفين بهذا النوع من التأمين، فمن المهم جداً اتخاذ هذه الخطوة!
  5. أعدّا قائمة الضيوف وضعا ميزانية حفل الزفاف. في البداية، احصلا على فكرة بدائية عن حجم حفل الزفاف عن طريق وضع مسودة أولى لقائمة الضيوف. بعد ذلك، ناقشا و حددا ميزانيتكما.
  6. اختارا تاريخ حفل الزفاف. التاريخ الذي ستختاراه لحفل الزفاف سيكون مفتاح التخطيط له. الأشهر الأكثر شعبية لحفل الزفاف هي (بشكل تراتبي): حزيران، أيلول، آب، أيار، تشرين الأول، و تموز.

إن كنتما تختاران شهر شعبي لحفل الزفاف، ينبغي عليكما التخطيط له بوقت مبكر لكي تضمنا أنكما قادرين على حجز المكان المختار لحفل الزفاف!




للرجال: كيف تختار شريكة حياتك؟

إن الزواج مؤسسة رائعة. لا شيء يضاهي وجود الرفيق المثالي للسفر برفقتنا في رحلة الحياة. ولتكون رحلة مميزة عليك اختيار فتاة لا تتشارك بالضرورة اهتماماتك، ولكنها على الأقل تحترمها. وأنت بالمقابل تحترم اهتماماتها.

بالتأكيد، لكل زواج تحدياته. والمفتاح هو اختيار الشريكة المثالية منذ البداية.

أيها الرجل، افهم أن المرأة مختلفة عنك. فهي تختلف عنك بطريقة تفكيرها، ووقوعها في الحب، وحتى بطريقة أذيتها وتسامحها. لذا من الضروري أن تعرف كيف تفكر شريكتك، وكيف تتفاعل مع المواقف، وطريقة تربيتها، وسبب تصرفاتها، وما إلى ذلك (بل والأكثر أهمية، أن تعرف من أنت بمثابة رجل!).

  1. هل تتشاركان الاهتمامات والمعتقدات المشابهة؟

إذا أردت أن تتزوج، ينبغي أن تكون هناك اهتمامات ومعتقدات مشتركة بينكما. بإمكانكم الحصول على آراء مختلفة. ولكن من المهم أن تتفقا على المواضيع الكبيرة مثل المال، والأسرة، والأطفال، والخ. فقم بمناقشة هذه الأمور مع الامرأة التي ستختارها زوجة لك، للتأكد من اتفاقكما على المدى الطويل.

  1. هل هي ناجحة؟

إن الزوجة الصالحة تملك الإنجازات التي جعلتها ناجحة قبل التعرّف إليك. عند اختيار الزوجة، عليك اختيار فتاة لديها أهداف وتطلعات في الحياة تتجاوز الرغبة في الزواج. لذا اختر فتاة حازت تعليماً جيداً، لتصبح الحوارات بينكما متنوعة، وأكثر تحدياً.

  1. هل هي جذابة بالنسبة إليك؟

لا أقصد بذلك مظهرها فقط. عليك التفكير هل هذه المرأة تجذبك؟ هل تحب روح الدعابة التي تتمتع به، وهل تجعل دماملها قلبك يذوب؟ ليس من الضروري أن تكون حورية من الجمال، ولكن على تلك الامرأة التمتع بشيء مميز أكثر من الجمال الخارج فقط، يجعلك ترغب في اختيارها كزوجة لك.

  1. تتمتع هذا المرأة بروح الدعابة؟

لا تتعلّق الحياة فقط بالعمل، والأطفال، والوظيفة، الخ. بل يجب أن تشمل الحياة والزواج الكثير من الضحك والمرح والفكاهة. لا تتزوج امرأة دائمة الغضب و/ أو الاكتئاب، ولا تضحكها أسخف الأمور. يجب أن تكونا قادرين على الضحك مع بعضكما، وعلى بعضكما، إذا اقتضت الحاجة.




6 أسرار لزواج سعيد

عندما يجاملك الآخرين، ولو قليلاً، لا تكف عن شكرهم، ولكن هل تشكر شريك حياتك لما يقدّمه لك؟ عليك عزيزي القارئ لإعادة الوهج إلى علاقتكما، المحاولة بإظهار التقدير للشريك لو مرّة يومياً على الأقل. وفليكن كلام الشكر من قلبك، ولو كان ما فعله هو واجب عليه (كغسل الأطباق، أو اصطحاب الأولاد إلى المدرسة). إذا قدّر أفعاله وأعماله، وعبّر له عن تقديرك!

عودا بالزمن

قومي بطبخ طعامه المفضل. أرسلي له الأزهار بدون سبب. اكتبي له رسالة صغيرة وضعهيا في محفظته بدون أن يلاحظ أو أرسلي له رسالة جميلة على هاتفه. من شأن ذلك أن يشعل نار حبكما من جديد، وأن يشعركما بصلات جديدة تعيدكما إلى وقت التعارف حيث تملكان ذكريات سعيدة.

مارسا الرياضة معاً

هل اكتسبتما بعض الوزن الزائد بعد الزواج؟ اكتشفا أي نشاط بدني تستمتعان كليكما به، ومارسا الرياضة معاً بهدف الحصول على  صحة جيدة. فبإمكانكما مثلاً لعب كرة السلة، أو ممارسة رياضة السباحة. واخلقا بعض التنافسية بينكما لتحفيز بعضكما على المتابعة.

اهتما بالمواضيع وحتى الصغيرة منها

هل لديه اجتماع مهم؟ هل ستتناولين الغداء مع صديقة قديمة؟ تكلما عن أعمالكما اليومية، فهي بأهمية تشارك الآمال، والأحلام، والمخاوف. لذا اسأل شريكك عن تلك التفاصيل، لبناء علاقتكما من جديد على أسس التفاهم والاهتمام. وبالتالي، سيشعر الشريك بالمحبة والتقدير.

عاملا بعضكما بمحبة أمام الناس

إذا كنتما في حفلة، أم اجتماع عمل، أم تتمشيان على الطريق، أشعرا بعضكما بالحب المتبادل. امسكا يدي بعضكما، ابتسما لبعضكما، وضع يدك حولها. ومهما حصل، لا تسخر بتاتاً من شريكتك أمام الناس.

حلا مشاكلكما

حين تختلف مع شريكتك، اطلب منها الخروج بنزهة معاً بهدف تهدئة الأوضاع. فالتنزه خارج المنزل يشعركما براحة، ويخفف العبء، وبالتالي ستتمكنان من التكلم بنزاهة وصراحة، والتنازل عن بعض الأشياء، أو الاعتذار من شريككما. وتجنبا كلام التجريح الذي من شأنه أن يجعل الخلاف أسوأ.

تعلّما الصبر

منشفة مبللة على الأرض؟ قاوما الرغبة في التذمر في ذلك الشأن. بالرغم من أنها عادة مزعجة، فإنها بلا شك ستتكرر مجدداً… ومجدداً… ومجدداً. ورددا الجملة التالية التي ستشعركما بصفاء البال: ” أقبل الأشياء التي لا يمكنني تغييرها.” وإذا أردتما، بإمكانكما مناقشة ما يزعجكما بطريقة منظمة وبهدوء أكثر.




5 علامات تؤكد انك تمر بعلاقة فاشلة

على الرغم من الإيجابية الكبيرة التي تحملها العلاقات مع زملاء العمل، الجيران، الأصدقاء إلا انها في كثير من الأحيان تسبب للشخص الإزعاج وتجعله ينفر من محيطه.

فهناك بعض العلاقات تتجه نحو الفشل بسبب الكثير من الاختلافات، لذلك على كل شخص أن يعرف معرفة مصدر هذه الإختلافات التي تسبب له القلق من أجل تجنبها والمحافظة على علاقات متوازنة.

وفي ما يلي 5 علامات تدل على أنك تمر في علاقة فاشلة:

1- الشعور بالاستياء: هذا الشعور يبدأ عندما يحس الشخص أنه مرفوض من قبل محيطه ويتم التعامل معه بطريقة غير إعتيادية، هذا التصرف يجعله في حالة من الغضب ويصبح التواصل معه في غاية من الصعوبة لأنه لا يقبل النقاش ويتعمد التهرب للقاء أصدقائه.

2- عدم الاحترام: اساس كل علاقة ناجحة هو الإحترام المتبادل بين الطرفين، فغياب هذا الإحترام سيولد المشاكل الكبيرة التي ستتراكم مع الوقت وتجعل العلاقة تنهار عند اول مفترق طريق.

3- الخيانة: إذا كانت الثقة المدماك الذي عليه تبنى العلاقة، فالخيانة هي المدمر الأساسي لها. ويعد الكذب امرا خطيرا وهو اولى درجات الخيانة التي ستؤدي الى انهيار العلاقة وفشلها المحتم.

4- عدم الثقة: عندما يبدأ أحد طرفي العلاقة بالشك بكل ما يقوله أو يفعله الآخر، فهذه علامة مؤكدة على تدهور العلاقة واستحالة السير بها قدما. ذلك لأن الثقة المتبادلة في كل العلاقات هي الأساس التي تقوم عليه أي علاقة ناجحة.

5- الاحتقار: من أخطر العلامات التي تدل على انهيار العلاقة بين الشخص ومحيطه، هذا ويعد الإنتقاد اللاذع من أهم الأسباب التي تجعل من الشخص ينفر ويفكر في قطع كل علاقاته مع محيطه.

اذا لاحظت هذه التصرفات في علاقة ما لا تحكم على نفسك بالفشل بل فكر في هذه العلاقة وحاول قدر المستطاع ان تنهيها بأقرب وقت ممكن، كي لا ترتد عليك بالسلبية وبالتالي تؤثر على علاقاتك المستقبلية.




كيف تتعامل مع شريكك إن كان يعاني من مرض نفسي؟

المرض النفسي حالة صعبة جداً للشخص الذي يعاني منه، ولكنه أصعب إن كان الشخص مرتبط بشريك. في أي علاقة، هناك مستوى من التوتر الموجود دائماً، و لكن إن كان يعاني أحد الشريكين من مرض نفسي، فالتوتر سيزيد في العلاقة، والوظيفة الوحيدة للعلاقة ستكمن في حل المشكلة النفسية. معظم الناس يعتقدون أن المرض النفسي يمكن أن يدمر العلاقة. و لكن هذا غير صحيح لأن الإنسان هو الذي يدمر العلاقة وليس المرض.

هذه بعض التوجيهات التي يمكن اتباعها للحفاظ على علاقة جيدة مع شريكك الذي يعاني من مرض نفسي:

من المهم جداً أن تعرف ما هو المرض بالذات و ما علاجه. المرض النفسي شيء مربك لجميع المعنيين بالمريض. قد تعتقد أن شريكك كسول، متعكر المزاج، أو مشتت الأفكار. و لكن، هذه العيوب في الشخصية ممكن أن تكون أعراض مرض نفسي. أيضاً، من الضروري التأكد من أن شريكك يتلقى العلاج الفعال.

اعرف كيفية مساعدة شريكك. استفسر من الأطباء ما ينبغي عليك فعله أو كيف ينبغي عليك التصرف لمساعدة شريكك على الشفاء. عدم معرفة كيفية المساعدة يمكن أن يكون شيءاً محبطاً و موتراً لكلا الشريكين. اعرف كيف يمكنك دعم شريكك في هذه الفترة العصيبة.

اعتبر التشخيص تحدياً جديداً في حياتك. العلاقة الصحية و السليمة لا تسمح لمرض نفسي أن يعيق العلاقة بين الشريكين، بل تكمن في مواجهة التحديات الصعبة و التغلب عليها.

اخلق وقتاً خاصاً بك وبشريكك لكي تستمتعا ببعضكما البعض. هذه الأوقات المرحة ستساعدكما في التغلب على الأوقات الصعبة.

حافظ على مستوى تواصل ايجابي. لا تكف عن القول لشريكك أنك تحبه، و اسأل عنه عدة مرات في النهار. هذه التصرفات الصغيرة ستحقق نتائج كبيرة و تعزز العلاقة.

لا تنسى أن تهتم بنفسك أيضاً! البعض من الناس سيظنون أن هذا تصرف أناني و لكن، من المهم الاعتناء بنفسك لكي يكون لديك الطاقة لمساعدة شريكك في التغلب على مرضه. تأكد من أنك تحصل على قسط كاف من النوم، تناول مأكولات صحية، و مارس الرياضة.

تذكر أن كل علاقة تمر بفترات وجيزة من الدراما، و أنه من السهل أن تدع هذه اللحظات تؤثر في علاقتك. الحقيقة هي أنه إذا كان شخصان يحبان بعضهما البعض، من السهل جداً التغلب على المرض و المحافظة على علاقة سليمة و صحية!