قد لا تعرف أبدا من أين الحب قد يأتي – يمكن أن يتسلل عليك خلسة!

قد تقع بحب شخص لا تعرفه من قبل أو قد تجد نفسك غير قادر على التوقف عن التفكير بزميل في مكان عملك الجديد. الحب لا ينبت دائما في أماكن منطقية!

برأينا، أفضل نوع من الحب غير المتوقع هو عندما تنظر حولك يوما ما وتدرك أنك تقع في حب صديقك المفضل! الوقوع في الحب مع صديقك المفضل قد يكون أفضل ما يعادل الرومانسية.

إذا كنت متشككا حول فوائد علاقة رومانسية مع صديقك المفضل، هنا بعض الأسباب التي تفسر لماذا الوقوع في الحب مع صديقك المفضل يمكن أن يؤدي إلى شيء مميز للغاية!

1. إنه يفهمك ويعرفك:

إنه يفهمك ١٠٠٪. لا ينبغي عليك الإدعاء بأنك شخص آخر. يمكنك أن تكون نفسك وتتصرف بغرابة: إنه يحبك لأنك كذلك!

2. يمكنك مشاركة كل شيء معه:

الأشياء العاطفية جميلة، ولكن تقاسم الأشياء مع صديق أمر مميز للغاية. الأفلام التي تحبها، المطاعم المفضلة لديك، صوتك الغنائي وأنت تغني الكاريوكي… إنك تعرف أنه سوف يقدر ويشارك كل الأشياء المجنونة التي تجعلك تبتسم.

3. ليس من الضروري أن تقلق حول ماضيه:

لأنك تعرف بالفعل كل شيء عنه! إذا كنتما أصدقاء من البداية، إنك بالتأكيد قد سمعت عن قصص الحب الفاشلة التي عاشها – لقد ضحكت عليها، عزيته في حينها – حتى كنت قادرا على تجربة ماضيه من دون أن تشعر وكأنك تتعرض للتهديد العاطفي.

4. إنه يعطي أفضل هدايا في مناسبة عيد ميلادك:

هذا صحيح! لن تحصل على بطاقات معايدة سخيفة بعد اليوم! صديقك يعرف ما تحب فعلا وما تكرهه، وعندما يتعلق الأمر في شراء هدية لك، انه يعرف ماذا يجب أن يقدم بالفعل.

5. لن يتوجب عليك تعريفه على جميع الأشخاص في حياتك:

هذه من أجمل الفوائد للوقوع في الحب مع صديقك المفضل. لن يتوجب عليك شرح خلفية حياتك الدرامية الملتوية حول علاقاتك العائلية والاجتماعية مع أصدقائك الآخرين. لقد تعرف على هذه الخلفيات مسبقاً!

كل علاقة عاطفية فيها شد وجذب، فلكل طرف فيها  نتيجة طريقة تفكير  خاصة به وطريقة تعبيره. فبعض الأمور التي يراها الرجل طبيعية هي مختلفة بالنسبة الى المرأة وقادرة على جعل المرأة تنفجر من الغضب.

وفي ما يلي، تصرفات تثير غضب شريكة حياتك من دون أن تدري:

1- تغيير المحطة التلفزيونية:

يحدث هذا الأمر عندما تكون الزوجة تستعد لمشاهدة مسلسلها المفضل، وفجأة يأتي الزوج ويغير المحطة لمتابعة مباراة لكرة القدم. صورة تتكرر في الكثير من البيوت وربما يراها الرجل طبيعية، إلا أنها من أكثر الأمور إثارة لغضب المرأة.

2- السروال الرياضي:

يحلم الكثيرون بلحظة الوصول للمنزل بعد يوم متعب، لتغيير ملابس العمل وارتداء السراويل المنزلية المريحة وهو أمر تتفهمه المرأة، إلا أن هذا لا يعني أنها لا تغضب عندما ترى زوجها يوميا بملابس المنزل فهي تنتظر أن يهتم بمظهره داخل البيت.

3- تركها بمفردها وسط عائلتك:

تعتبر المناسبات العائلية فرصة لمقابلة أقارب وأصدقاء لا تسمح ظروف الحياة اليومية بمقابلتهم، لكن هذا لا يعني أن تترك زوجتك بمجرد دخول مكان الحفل وتبدأ في أحاديث لا تنتهي مع أقاربك من دون أن تهتم بها. هذا الأمر سيجعل منها تغضب!

4- عدم احترام حميتها الغذائية:

قد يرى الرجل أنه من الطبيعي أن يعود للمنزل ببيتزا ضخمة ويبدأ في تناولها باستمتاع، لكن هذا الأمر يعطي المرأة شعورا بعدم احترام زوجها لها، خاصة إن كان يعرف أنها تتبع حمية غذائية قاسية.

5- النظر إلى مفاتن النساء:

 يمكن للمرأة أن تتسامح في نظرة عابرة، لكن الرجل الذي لا يبعد عينه عن مفاتن النساء وهو يتكلم معهن، يجعل المرأة تقترب من درجة الانفجار من شدة الغضب.

6- الاهتمام الزائد بالهاتف:

عندما يحظى الرجل بميزة اصطحاب امرأة للعشاء، فمن غير اللائق تماما أن ينشغل طوال الوقت بالهاتف لمتابعة الرسائل النصية مع أصدقائه، فهو أمر يشعر المرأة بأن الهاتف أهم منها بالنسبة للرجل.

كل شخص لديه تصور ومواصفات عن شريك حياته الذي يفتش عنه، هذه المواصفات تختلف بين الرجل والمرأة فلك واحد منهما طريقة تفكير معينة خاصة في ما يتعلق بطريقة جذب الطرف الآخر اليه.

لكن الرجال يتفقون على أن جمال المرأة ومظهرها هما العنصران الأساسيان اللذان يلفتان إنتباه الرجل اليها من النظرة الأولى. إلا أن هناك عوامل أخرى تدفع الرجل الى الانجذاب الى المرأة، نوردها في ما يلي:

الجسم:

لا يعتبر الرجل المرأة النحيفة إمرأة جذابة كما أنه لا يفضل السمينة، بل ينجذب الى صاحبة الجسم الرياضي المشدود الذي يتسم باللياقة البدنية.

الساقان الطويلتان:

يفضل معظم الرجال السيقان الطويلة التي تضفي جمالا على قوام المرأة ومشيتها. لذا، فإن معظم الرجال ينظرون إلى النساء اللواتي ينتعلن الكعوب العالية لأنها تضفي على ساقي المرأة مظهرا ناضجا وجذابا.

العيون الجذّابة:

يعتبر الرجل أن المرأة التي تملك العينين الواسعتين جذّابة للغاية. كما للجسد لغة فأيضا للعيون لغة خاصة بها التي تتحدث عن إعجاب الرجل بالمرأة.

الشعر الطويل:

 إذا أرادت المرأة أن تجذب إنتباه الرجل فعليها أن تترك شعرها طويلا ومنسدلا، فهو دليل على الصحة والجسد المعافى، وهو مؤشر قوي يعكس جاذبية عالية للنرأة الحسية.

المرأة المـستـقلة:

وهي عكس “الدلوعة” أو الاتكالية، لا تنتظر الرجل ليلبي مطالبها بل تعتمد على نفسها دائمان وهي كذلك امرأة منطلقة تحب السفر والتعرف على أشخاص جدد.

الجميلة المغرية:

المرأة الجذابة غير المتكلفة في جمالها، والتي لا تلجأ إلى التصنع فيه.

الذكية:

من الأمور التي تجذب الرجل الذكاء، فالمرأة الذكية تشعر الرجل بحبها من دون أن تفصح له بذلك، بحيث تبقي الرجل في حالة ترقب وتحفز مستمر.

الحبيبة الصديقة:

الرجل بحاجة الى من يستمع إليه متى يكون في حاجة إلى ذلك، فالزوجة الصديقة عليها ان تكون في الوقت نفسه حبيبة لشريك حياتها وطفلته المدللة في غرفة النوم.

أصبحت وسائل التواصل الإجتماعي جزءا مهما في التعارف والتعرف على أشخاص جدد، وعلى الرغم من أنها توفر الكثير من الجهد للتعرف على الشخص إلا أنها في الوقت نفسه هي مصدر قلق لأن صفة إنتحال الشخصية باتت من أسهل الامور التي يلجأ اليها الكثير من الأشخاص.

وعندما تتلقى طلب صداقة مثلا على فيسبوك أول ما يقوم به الشاب والفتاة على حد السواء هو التدقيق في الصورة، والدخول الى الملفات الشخصية، هذه الأمور تدخل في صلب تكوين إنطباع أولي عنك.

ومن المعلوم أن حظوظ الفتاة في تلقي صداقات هي أكثر من الشاب، وفي الكثير من الأحيان تتحول العلاقة الفيسبوكية إلى علاقة صداقة تتطور مع الوقت. لذا إخترنا في هذا المقال أن نطلعك أيها الشاب على بعض الأمور التي يجب فض تجنبها عبر مواقع التواصل الإجتماعي، لانها تترك انطباعا سيئا لدى غالبية السيدات بخاصة إذا كنت تبحث عن فتاة أحلامك.

اقرأ الآتي لتتعرف معنا الى ما يجذب المرأة الى الرجل:

1- الصورة الاساسية: هناك بعض الصور الكليشيه او النمطية التي يستخدمها عدد هائل من الرجال، وهذه من شأنها ان تبعد المرأة عنك. حاول ان تتجنب الصور المصطنعة، أي صورتك وانت تدخن السيغار لأن هذا النوع من الصور لا يجذب سوى قلة نادرة من السيدات.

2- السيارة: صورتك وانت مستلق او متكئ على سيارة رياضية او اي نوع من السيارات الفاخرة، سيجعلك تبدو ماديا ومحبا للمظاهر. هذا النوع من الصور، يجعلك تبدو سطحيا ولا يجذب الا المرأة السطحية اللاهثة وراء المال!

3- الحيوانات الاليفة: في احد تقاريرها نشرت صحيفة “هافينغتون بوست”، تقريرا اوردت فيه ان الرجال الذين ينشرون صورهم بصحبة حيوانات أليفة كالكلاب يجذبون الكثير من النساء اليهم، كما تزداد فرص المواعدة بنسبة 3 مرات.

ونصيحة تحذيرية: اياك ان تنشر معلومات خاطئة عنك، بهدف ابراز صورة معينة لا تعكس الواقع!

4- الصور الذاتية او الشخصية: هذا النوع من الصور الذي يجتاح وسائل التواصل الاجتماعي لا يعبر الا عن ضعف في الشخصية، خصوصا اذا كان مرفقا بحركات وايماءات تحاول جذب مزيد من الانظار. كما أظهرت دراسات أن كثرة صور السيلفي تعطي عنك انطباعاً بالنرجسية وحب الذات.

5- اللحية: أطلق لحيتك، فالسيدات ينجذبن الى صاحب اللحية الطويلة بنسبة اكبر من الرجل الذي لا يتمتع بأي لحية وذلك بنسبة 18%.

تحتاج مرحلة ما بعد  الإرتباط بين الشاب والفتاة الى مجهود كبير يبذله الطرفان كي تستمر العلاقة من دون ملل. لذا، من الضروري أن تعرف كل إمرأة احتياجات زوجها لتتمكن من إرضائه والمحافظة على علاقة سليمة، قوامها الحب والتفاهم وإسعاد الشريك.

وإذا كنت تبحثين عن هذه الأمور، اليك في ما يلي مجموعة من الاحتياجات الأساسية للزوج التي يجب أن تعرفها كل زوجة:

1- المشاركة في النشاطات الترفيهية:

حياة الزوجين يجب ألا تقتصر على أساسيات الحياة الروتينية، بل يجب أن تحاول الزوجة الترفيه عن زوجها بعد يوم عمل طويل، من خلال تنظيم نشاطات مشتركة فيما بينهما تتسم بطابع المرح والتسلية فيها يكتشف الزوجان بعضهما أكثر فأكثر.

2- التقدير:

كل رجل يحتاج أن يشعر بتقدير زوجته لعمله والجهود التي يبذلها في سبيل توفير الحياة الكريمة لأسرته ولسعادتهما معا. ومن الضروري أن تثني الزوجة من وقت لآخر على عمل زوجها ورعايته لأسرته، وذلك عن طريق عبارات الشكر والتقدير المدعومة بالمشاعر الصادقة.

3- أجواء منزلية مناسبة:

من المعلوم أن المنزل هو مملكة المرأة التي تديرها كما تشاء، ولكنه في الوقت نفسه الملجأ والملاذ الذي يأوي إليه الرجل ليضع عن كاهله أعباء العمل. لذلك من الضروري، أن تحاول المرأة خلق بيئة منزلية مناسبة لراحة زوجها وكل هذا يأتي عن طريق الاعتناء بترتيب ونظافة المنزل وتقديم الرعاية المناسبة للأطفال، التي تجعل من الزوج ينتظر بفارغ الصبر للعودة الى المنزل للقاء اسرته. فالأجواء المنزلية المرحة تؤثر بطريقة إيجابية على سير الحياة الزوجية وتبعد المشاكل.

4- اهتمام الزوجة بمظهرها:

 يبحث الزوج عن الحب والعاطفة لدى المرأة، ويجب أن تقترن مشاعر الحب والشوق التي تبديها الزوجة مع الاعتناء بجمالها وأناقتها. فالمرأة الجذابة تمنح زوجها الشعور بالراحة والسعادة وتأثر كل تفكيره أينما وجد. على عكس ما يقال أنهبعد الزواج تخف رغبة الزوج للإهتمام بأدق التفاصيل.

5- الاعتناء بغذاء الزوج:

 يجب على المرأة الاعتناء بطعام زوجها وإعداد الوجبات الشهية والمغذية له، والحرص على تحضير أطباق الطعام التي يفضلها. مع تحضير له عشاء رومانسي بين الفترة والأخرى.

احمي زواجك مع هذه النصائح!

من الأرجح أنك قد قرأت بعض الأبحاث المخيفة – وربما القديمة – التي تكشف أن ما يقرب من نصف الزيجات تنتهي بالطلاق. ولكن، بدلا من القلق حيال هذا الموضوع، لماذا لا تعمل على حماية زواجك؟

1. دائماً ألق التحية مع المودة:

اجعله من الروتين أن تلقي التحية على حبيبك بقبلة عند العودة الى المنزل بعد يوم متعب من العمل، وليس بمجرد قبلة سريعة على الخد. رحّب به حقاً وانقل له الشعور بالسعادة لرؤيته في نهاية اليوم.

2. أظهر دعمك:

الرجل خاصة يريد حبيبته أن تكون مشجعة وداعمة له. حتى لو كنت لا تتفقين مع كل ما يقوم به، حاولي أن تكوني داعمة له في كل يوم.

3. اعرب عن تقديرك له:

الناس غالبا ما يقدرون شركائهم. قل لحبيبك “شكرا لك” حتى للأشياء الصغيرة مثل غسل الصحون، احضار كوب من القهوة في الصباح، وما إلى ذلك. كلمة ‘شكرا’ ينبغي أن توجد دائماً لتعبر، ولو قليلاً، عن مدى التقدير.

4. ناقش مشاعرك:

هل تعلم ما هو قاتل العلاقة؟ عدم التواصل والتحدث بين زوجين. دعه يعلم عندما تكون سعيدا، فليعلم أيضاً عندما تكون حزينا. معظم الناس الذين يحبوك يريدون أن يعرفوا كيف يمكنهم أن يساعدوك على البقاء سعيداً.

5. كن لطيفاً:

قد أظهرت الدراسات أن الأزواج الذين يتوجهون للحصول على طلاق في الكثير من الأحيان يتواصلون بشكل سيء ويشتمون بعضهم البعض خلال الحجج والمشاجرات. الزواج الذي يريد أن يتجنب الطلاق يحاول أن يبتعد عن هذه المشاكل ليتواصل الشريكين بشكل متحضر ولطيف حتى لو كانا يشعران بالغضب الشديد والكراهية في بعض الأحيان.

6. حاول أن تتخلى عن الغضب:

اتفق أن لا تتفق عندما لا تتمكن من حل نزاع تواجهه مع شريك حياتك، ثم عد وتحدث عن الأمر في وقت آخر عندما تكون لديك الفرصة لتهدئة أعصابك والتفكير مليّاً في كل أبعاد الخلاف الذي جرى.

حتى أقوى الزيجات تعاني من مشاكل في التواصل. حاربها بحكمة وحذر.

الصراعات الزوجية الصعبة يمكن أن تتحول الى عواصف خطرة إن لم تكافح. ويمكن أن تغمر شوارع الحب بمياه الصرف الصحي الغنية بالتهجمات الشخصية.

المشكلة مع المحادثات الحادة هي أنها تواجه معتقدات نحتفظ بها عن علاقتنا، أنفسنا، وشركائنا. لذلك، عندما يهدد شيء يتعارض مع المعتقدات التي نحتفظ بها، تتدفق في أجسادنا مواد كيميائية تزيد من نسبة خفقات القلب لدينا، فنغضب، نقلق، ونخاف.

كيف يمكنك أن لا تفقد أعصابك أثناء نزاعات زوجية؟ إليك بعض الخطوات التي يجب استخدامها عند المشاجرة مع زوجك:

1. تيقّظ. يجب أن تدرك متى أنت تشعر وكأنك تهاجم من قبل شريكك. خلال الفيضانات العاطفية، يمكن لمعدل قلبك أن يزداد ٢٠ أو ٣٠ نبضة في الدقيقة. يمكنك أن تشعر بهذا في جسمك. سوف تشعر بالإرهاق والقلق، وقد ترغب في مهاجمة شريك حياتك. كن على يقظة بما يشعر به جسمك.
2. أكّد احساسك. عندما يصبح لديك وعي بما تشعر به، قل لشريكك أنه عليكما أن تتوقفا عن الحديث لأنك تشعر وكأنك ستبدأ بمهاجمته. ليس من السهل ادراك هذا للقيام به، ولكن قد يمنعك من التهجم على نقاط ضعف حبيبك، فتتجنب مشاكل أكبر.
3. حدّد وقت لمواصلة حديثكما.

الالتزام بمواصلة الحديث مع شريك حياتك يسمح له بأن يهدأ ويدرك أنك لا تستطيع السيطرة على عواطفك في اللحظة الراهنة. ولكنه سيعرف أنه عندما تستطيع فعل ذلك، أنت سترغب في حل المشكلة المطروحة.

4. هدّئا بعضكما البعض.

قبل طرح الموضوع للمناقشة، تحدث مع شريك حياتك عن سبب احساسك بالغضب والحزن. اشكره لأنه سمح لك بأن تأخذ بعض الوقت للهدوء، التفكير، والحفاظ على علاقة سليمة..

تذكر، عندما تصبح المشاعر متوترة، الحب لا يمكن أن يحل أي شيء. إذا كنت تريد زواجك أن يدوم، أعطه المساحة اللازمة التي يحتاج إليها للتنفس عندما تشتد المشاكل على نار ساخنة جدا.

ماذا يريد الرجال؟ انه لغز وسيظل على الأرجح لغزا. لكن ذلك لم يمنع العلم من محاولة اكتشاف الجواب لهذا السؤال!

من جهةأخرى، كل رجل لديه ذوق معين وشيء يفضله عن الآخر. ما هو مرئي وجذاب لرجل واحد قد لا يكون كذلك بالنسبة لرجل آخر. ومع ذلك، هناك شيء واحد شائع للكثير من الرجال: الانطباعات الأولى تجذبهم إلى النساء. إليك بعض الأشياء التي تخص المرأة وتجذب الرجال على الفور:

1. وضع أنواع محددة جدا من المكياج:

يدعي بعض الرجال أنهم يفضلون النساء من دون مكياج لأنهن يبدون طبيعيات. النساء اللواتي يضعن ألوان “داكنة” من المكياج هن أقل احتمالا للحصول على موعد غرامي. لذلك، حتى لو كان يقول الرجال انهم يفضلون النساء اللواتي يتمتعن بمظهر “طبيعي”، هذا يعني أنه لا يزال يمكنك وضع المكياج “الطبيعي” لجذب الرجال.

2. ارتداء اللون الأحمر:

اللون الأحمر هو لون العاطفة والشغف. لذلك، إنه ليس من المستغرب أن الرجال سينجذبون إلى هذا اللون كثيراً. النساء اللواتي يرتدين اللون الأحمر من المرجح أن يصنفن بالمثيرات والجذابات، والرجال أكثر عرضة لانفاق الكثير من المال على موعد غرامي معهن.

3. سلوك لطيف:

السلوك اللطيف دائما لا يقدر بثمن. استجابة المرأة لاحتياجات الرجل يزيد من جاذبيتها.

4. صوت ذو نبرة مرتفعة:

قد أظهرت الدراسات أن المرأة تحب الرجال الذين يتمتعون بصوت عميق. والعكس صحيح بالنسبة للرجال. هذا التفضيل له علاقة بحجم الشخص الذي يمتلك الصوت.

لذلك، عندما تسمع امرأة رجل مع صوت عميق، انها تتخيل أنه يتمتع بجسم ضخم. على العكس من ذلك، عندما يسمع رجل امرأة بصوت ذي نبرة عالية، انه يتخيل أن جسمها صغير وجذاب.

من الأمور التي قد تفاجأ الزوج والزوجة في الزواج، هو أن كل طرف لا يعرف الآخر بالقدر الكافي مهما كاما مقربين. ولكن مهلا، لا داعي للقلق لأنه مع اكتشاف أمور جديدة عن بعضكما البعض ستشعران بنوع من المرح والتجدّد.

ومن المهم جدا أن يكون التواصل بين الأزواج مستمرا في ما يتعلق بحياتهما الحميمة ايضا، لأنك ايتها الزوجة ستتمكنين وشريك حياتك من حل الكثير من الأمور. ولهذا السبب يجب أن تحرصي على عدم التفوّه بالكثير من العبارات اثناء العلاقة:

1- خطأ، خطأ

قد يرتكب زوجك العديد من التصرفات التي قد تزعجك خلال العلاقة الحميمة وبالطبع تكون عن غير قصد، لهذا السبب، وحتى إن شعرت ببعض الانزعاج، تفادي التنبيه إلى الأمر بقول “خطأ”.

 2- لماذا تصرّ على كذا؟

 ربما تلاحظين أن لزوجك عادة غريبة خلال العلاقة الحميمة التي تحصل بينكما لا تسمعين عنها لدى سائر الرجال. لذا، إن كانت هذه العادة لا تزعجك لا تفاتحي زوجك بها لأنها ربما أحد مصادر الراحة أو الإثارة بالنسبة له خلال التواصل الحميم.

 3- أنت تبالغ، تبالغ كثيرا

 قد تكونين سعيدة بالتواصل مع زوجك، ولكن المبالغة في بعض الأمور قد يكون مزعجا، ولكن هنا، يجب ألا تنبّهي زوجك أثناء العلاقة بل انتظري لوقت لاحق لكي تنبهيه.

 4- هل يمكننا أن ننهي هذا الأمر

 الأسباب الكامنة وراء هذا التعبير عديدة، منها الإيجابي ومنها السلبي، ولكن التفوّه بهذا التعبير خلال التواصل الجنسي، يوصل إلى الشريك رسالة واحدة مفادها أنك لا تريدينه أو أنك غير مرتاحة مما يحصل.

 5-  هل يمكنك التوقف عن الكلام

إذا كان زوجك يحب التفوّه ببعض الكلمات خلال العلاقة الحميمة، لا تسكتيه فجأة لأن الأمر قد يؤثر على مسار الأمور بينكما.

كل علاقة تبدأ بلقاء أول فيه يكتشف الرجل والمرأة على حد السواء شخصية الآخر، وعلى الرغم من أن التوتر يكون سيد الموقف إلا أن هناك مجموعة من القواعد التي يجب على كل شخص أن يتعرف اليها كي لا يقع في فخ الفشل.

لهذا، اليك في ما يلي اتيكيت التصرف في اللقاء الاول:

جميعنا نعلم أن تبادل الحديث في الدقائق الأولى  من اللقاء يكون صعبا نوعا ما، وبالتالي يكون الصمت من حين الى آخر طبيعيا للتفكير بالجواب جيدا. هذا ويجب على الثنائي الاستماع الى الآخر قبل الاجابة عن الأسئلة المطروحة.

 هذا ويجب أن يكون طرح الأسئلة على أساس ان تكون أجوبتها مفتوحة ذلك لان الأسئلة ذات الأجوبة المفتوحة تحول دون الصمت وتساعد كلا الطرفان على معرفة بعضهما أكثر والاستمتاع في الحديث.

 ولكن لا بد من الإشارة الى أن الإتيكيت لا تحتم على الرجل أو المرأة المبادرة الى التكلم بل على العكس من يملك شخصية قوية هو من يبدأ بالحديث أولا، فالقواعد من شأنها أن تنظّم طريقة الحديث والاسئلة التي يجب على الثنائي طرحها، خاصة التي تتعلّق بمواضيع ممنوعة إجتماعيا ومحظورة.

ومن الأحاديث التي يجب الإمتناع التكلم عنها في اللقاء الأول كل ما له علاقة بموضوع المال والدخل، بل على الرجل والمرأة ان يبتعدا عن عن المفاخرة بالمال الذي يجنيانه وما يملكان من ثروات مالية أو مادية.

 ومن المهم جدا تجنب التطرق الى التجارب العاطفية السابقة التي مر بها كل واحد، لأنها من شانها أن تترك انطباعا سيئا جدا عنهما.

 وعلى الرغم من أن اللقاء الاوّل هو من أكثر اللقاءات إحراجا ولكن هو من أكثرها مرحاوعفوية وغنى، فهو الخطوة الاولى التي يتعرف بها الثنائي الى بعضهما أكثر والى هواية كلّ منهما وتطلّعاتهما وأهوائهما، فيقرران خوض غمار علاقة جدّية أو على العكس.

في العديد من الأحيان، وخاصة في أيامنا هذه نتفاجأ أن أسعد العلاقات الزوجية تنهار لأسباب وهمية يضعها الزوجان. ولكي، وفي العديد من العلاقات قد لا تكون الزوجة أو الزوج هما المسؤولين المباشرين عن انفصالهما عن بعضهما، فمن الممكن أن يكون أحد أفراد العائلة هو السبب الحقيقي وراء قرار الطلاق.

 ومن هذا المنطلق، قرر عدد من الباحثين البحث عن الأسباب غير المرئية التي قد تؤدي الى الطلاق، وأثبتوا أن هناك 5 أشخاص من العائلة قد يكونون السبب في تدمير الحياة الزوجية لذويهم، وهم:

1- الحماة: جميعنا يعلم أن الحماة عادة ما تكون سببا في إثارة بعض المشكلات في العلاقات الزوجية. إذ تغار الحماة على ابنها، وتشعر أن الزوجة تسرقه منها الأمر الذي يدفعها الى إفتعال المشاكل بينهما.

لذا،  يجب على الحماة بناء علاقة طيبة وودية مع زوجة ابنها، وفي الوقت نفسه، يجب على الزوجة أن تحسن معاملة حماتها.

2- الأم: عموماً، لا يوجد من هو أقرب من والدتكِ إليك، إلا أنها قد تكون أحيانا سببا في خلافاتك مع زوجك، ولكن في بعض الأحيان يعتبر الزوج تصرفات حماته ناجمة عن موقف سلبي تجاهه.

لهذا، يوصى بحل الخلافات الزوجية مهما كانت بسيطة من دون اللجوء لنصيحة أي طرف ثالث.

3- الأطفال: أثبتت الدراسات أن المشكلات الزوجية تتضخم في السنة الأولى بعد ولادة الأطفال، ما قد يؤدي في معظم الحالات إلى الطلاق. ويعود ذلك الى أسباب عدة كغيرة الأب من اهتمام زوجته المبالغ فيه بالطفل وإهمالها له. بالإضافة إلى ذلك يفتقر الزوجان للاستعداد الكافي لاستقبال مولود جديد إذ يمكن أن تتفاقم المشكلات حول طرق تربيته والعناية به، ما يسبب في نشوب العديد من الشجارات بينهما.

4- صديق أو صديقة: قد تتدمر العلاقة الزوجية بسبب وجود صديق أو صديقة مقربة في حياتك، تستأثر بوقتك وتقف حاجزاً أمام تطوير علاقتك بزوجك.

 لذلك من المهم جدا أن تحددي أولوياتك وتخصصي وقتا كافيا للاهتمام بزوجك.

5-  زملاء العمل: تقضي العديد من النساء أغلب أوقاتهن خارج المنزل، حيث يعملن يوميا لأكثر من ثماني ساعات. وفي بعض الأحيان، قد تتجاوز علاقتك بزملائك في العمل النطاق الرسمي للعلاقة، وفي حال لاحظ زوجك هذه السلوكيات قد تثور حفيظته وتنشب بينكما العديد من النزاعات.

ما هي الأسرار التي تربط زوجين ببعضهما البعض وتبقيهما سعيدين؟ وهل لا يزال من الممكن للحب أن يدوم مدى الحياة؟ هل الحب معد إلى أن يتلاشى؟ من الواضح أن الجواب هو لا. ولكن، هناك أشياء يمكننا أن نتعلمها من هؤلاء الذين يعيشون مثل هذه العلاقة العميقة والدائمة.

هنا هي “الاسرار” التي ستفشى لتخبرنا كيف نحصل على زواج سعيد وطويل الأمد:

1. لا تنكر قوة الكيمياء.

قوة التجاذب بين شخصين لها دخل في الكيمياء. إنها تحدد العلاقة الموجودة، ويمكن أن تدوم لمدى الحياة!

الحب الرومانسي، الذي يرمز في الفن، الغناء، الأدب، والأفلام مثل “سهم كيوبيد” و “جرعة حب رقم ٩”، هو في الواقع الكيمياء الذي يحصل بين العاشقين.

الاندورفين، الهرمونات التي تشعرك باحساس جيد، هي المسؤولة عن هذا الاندفاع الأولي من الإثارة والمتعة. المعروفة بمرحلة الحب الرومانسي، هذه هي المرة الأولى التي يشعر الزوجين بالكيمياء بين بعضهما البعض.

عندما تصبح العلاقة عميقة، يفرز هرمون الأوكسيتوسين، وهو الهرمون الذي يعمل كناقل عصبي، والمعروف باسم “هرمون العناق”. إنه يساعد على تشكيل علاقات متينة ويزيد مستوى التعلق بين الزوجين.

الأوكسيتوسين ينتج في كل من الذكور والإناث، وله فائدة إضافية تتمثل في إنتاج مشاعر تخص الأمن والهناء. انه مسؤول عن مشاعر الهدوء والتواصل مع الحبيب، وهو مفتاح الترابط بين الزوجين.

2. قدّر زوجك في كل لحظة من كل يوم.

 المفتاح لتطوير والحفاظ على تواصل حقيقي مع زوجك هو في تقديره في كل لحظة من كل يوم.

بالإضافة إلى النزهات الغرامية مع بعضكما البعض، قم بتوفير التقدير اللفظي الإيجابي لشريك حياتك يومياً. خذ الوقت الكافي للنظر بعناية كيف ستعبر عن حقيقة تميز شريك حياتك ومكانه في حياتك وعلاقتك.

3. اطلب المساعدة عند الضرورة.

الحفاظ على الرومانسية في إطار علاقة ليس دائما شيء بسيط. هناك الكثير من الانحرافات والحواجز التي قد تقف بوجهك كل يوم.

ولكن، من الممكن أن تتعلم كيفية وقاية والحفاظ على زواجك من خلال تعلم مهارات التواصل، تطوير أدوات لحل المشاجرات، خلق الألفة والعاطفة، إلخ.