1

علامات تدل أنك في علاقة سامة

معظم الناس يشعرون أنهم في علاقة سامة. ولكن يمكن أن يكون من الصعب التعرف على تلك العلامات عندما تظهر لأول مرة في حياتك الخاصة.

إذا أحسست في قلبك أن “هذه ليست علاقة طبيعية” أو “هذه العلاقة لا تشعرني بالأمان والمحبة”، سيكون لديك مؤشر من جسمك يؤكد أنك لست في علاقة محبة وصحية.

من المهم أن تثق بهذه التحذيرات الآتية من قلبك – أكثر بكثير من أن تثق بعقلك أو رغباتك الجنسية، والتي يمكن أن توجهك إلى علاقة سامة.

فيما يلي ثلاث علامات تحذير هامة تنشأ في الكثير من الأحيان مع الأشخاص الذين هم في علاقة سامة:

  1. إنك في الكثير من الأحيان تحاول إرضاء شريك حياتك من أجل الحصول على حبه:

هل تلاحظ أنك تخرج من طريقك للحصول على اهتمام حبيبك، قبوله، وموافقته؟ هذه هي وسيلة شائعة يتعلم فيها الناس أن يتلقوا الحب. نحن نتعلم في مرحلة الطفولة أن نرضي الآخرين من أجل كسب هذه الأنواع من “المكافآت”. هذا الاعتقاد سوف يقودك إلى القيام بهذا الشيء للآخرين على حساب نفسك.

  1. إنك تشعر وكأنك وحدك في العلاقة:

هل كنت في، أو إنك حاليا في علاقة، ولكن غالبا تجد نفسك تشعر بالوحدة؟ هذه غالبا تكون علامة على أنك لا تشعر أنك معني في العلاقة.

شريكك يفعل الأشياء التي يرغب بها، مثل العمل لساعات طويلة أو الانخراط في الأنشطة الترفيهية و/أو الاجتماعية، ومن المحتمل لأنه يختار طوعا القيام بهذه الأشياء دونك، وربما حتى ليتجنبك.

  1. إنك تفقد نفسك:

عندما تكون الشخص المرضي لشريكك الأناني والذي يستبعدك من كل شيء، من المرجح أنك ستفقد نفسك في العلاقة.

بوعي أو دون وعي، تبدأ في تضحية حريتك وقيمتك الذاتية من أجل الحفاظ على علاقة سليمة.

هذا هو تقريبا شكل من أشكال “بيع الروح” من أجل أن تكون في علاقة.




عادات زوجية يومية تؤدي الى الطلاق

لينجح الزواج ويدوم يجب أن يبنى على أسس متينة وعلى التفاهم والاستقرار بين الزوجين لتأسيس أسرة وتربية الأولاد بطريقة جيدة.

ولكن يوجد العديد من العادات التي يقوم بها أحد الزوجين أو الاثنين، التي تؤدي الى تدمير الزواج والى الطلاق.

إليك أبرز العادات اليومية الشائعة بين الأزواج التي ممكن أن تؤدي الى الطلاق:

التذمر: يكره الزوج الزوجة النكدة والتي تتذمر دائماً من وراء اسخف وأصغر الأمور.

الصراخ والمجادلة: يكره الزوج والزوجة صراخ شريكه بوجهه بسبب أي أمر مهما كانت الظروف والمجادلة على أسخف الأمور. بل يُفضل الحوار الهادئ لمناقشة الأمور الزوجية وأمور الحياة لبناء علاقة ناجحة.

إفشاء الأسرار: لا يجب على أي من الزوجين افشاء أسرار العائلة والأسرار المنزلية الى خارج مؤسسة الزواج والاحتفاظ بكل الأسرار لنفسهما لكي يستمر الزواج.

الصمت: ان الصمت المطبق بين الثنائي يدل على وجود مشاكل متراكمة وغائرة في داخل الزوجين ويؤدي الى تفاقم المشاكل بسبب عدم مناقشتها وحلها.

تدخل الأهل: يميل أهل الزوج أوالزوجة، في المجتمعات العربية خصوصاً، الى التدخل بشؤون الزواج والعائلة على كافة اصعدتها، هذا الأمر يؤدي بشكل كبير الى خلق نزاعات بين الزوجين وأزمات عائلية كبيرة.

العادات السيئة: نعني بالعادات السيئة أي الخيانة أو ادمان المخدرات أو الكحول وغيرها. هذه العادات تؤدي الى تقصير الشريك في واجباته الزوجية وواجباته تجاه الأولاد واهمال متطلبات عائلته ويلجأ الى تلبية رغباته الخاصة فقط.

عدم المناقشة: لا تتهربي من مناقشة الخلاف أو الموضوع أو الحديث مهما كان مع زوجك ولا تظني أن تجاهل هذه المواضيع هي الحل بل النقاش والحوار بالتفاهم يحل كافة الأزمات والخلافات.

الابتعاد عن الاصدقاء: لا يجب محاولة ابعاد الزوج لزوجته عن أفراد عائلتها أو أصدقائها والأمر نفسه بالنسبة للزوجة .

اهمال الزوجة لشكلها الخارجي: يلعب الشكل دوراً مهما لنجاح العلاقة الزوجية. ولكن بعد مرور فترة على الزواج تبدأ المرأة بإهمال العناية بجمالها وشكلها الخارجي وأناقتها بسبب الاهتمام بالعائلة والأولاد والأعمال المنزلية والوظيفة وغيرها، مما يجعل الزوج ينفر منها وتصبح العلاقة عادية بينهما ولا يوجد أي تقدم وتطور.




صفات يتمنى الزوج وجودها في زوجته

يبحث الرجل عن امرأة متكاملة بحسب الصفات التي يتماناها لكي يكوّن معها علاقة ناجحة ومستمرة ولبناء عائلة متينة ولتربية الأولاد بطريقة جيدة.

وبالاضافة الى عامل الجمال والشكل الخارجي، اللذان يلعبان دوراً مهماً في اختيار الرجل لزوجته المثالية، فيوجد صفات عديدة وأساسية يفضل الرجل أن تكون موجودة في زوجته لكي يستمر الحب والاحترام والاخلاص مع الوقت ولكي تستمر العلاقة بالنجاح وتتكلل بالسعادة والتفاهم.

اليك أهم الصفات التي يتنمى كل رجل أن تكون موجودة في زوجة أحلامه:

الذكاء: ان إهم صفة يحبها الرجل في زوجته ويبحث عن وجودها في امرأة أحلامه هي الذكاء. فالمرأة الذكية تعكس صورتها على زوجها وفي المجتمع وعلى العائلة وتربية الأولاد والاهتمام بالأمور المهمة وكما تفرض شخصيتها القوية في كافة الأمور. فلا يحب الرجل المرأة البسيطة والتي لا تفهم عليه ولا تعرف طريقة تفكيره لذلك يبحث عن زوجة ذكية لكي تتفهم طبيعته وتواكبه في متطلبات الحياة لتكوين مستقبل ناجح سوياً.

التفهم والخصوصية: يحب الرجل أن يتمتع ببعض الحرية والخصوصية والهروب من أمور العمل والحياة والضغوطات النفسية والمادية والأولاد ويحب أن يكون لديه وقت خاص به بعيداً عن كل الأمور التي تشغل التفكير والاستمتاع برفقة أصدقائه أو لوحده.

التقدير والدعم: يعشق الرجل زوجته التي تقدم له الدعم والمديح والحب والاحترام بإستمرار، أمام الأهل أو الاصدقاء أو لوحدهما، ويحب الرجل ان تولي شريكته الاهتمام به وتدعمه بكل ما يتعلق بأفكاره ومشاريعه وعمله ونشاطاته.

النضوج: لا يحب الرجل المرأة التي تكثر الانتقاد والتذمر والعناد والمشارعة على الأمور البسيطة والصغيرة. فالمرأة بطبعها تتذكر وتعلق على أسخف وأبسط الأمور أما الرجل يحب أن يريح نفسه ويفضل التكلم فقط بالأمور المهمة ولا يحب افتعال المشاكل وكثرة التكلم بمواضيع لا أهمية لها.

الحنان: حتى لو لا يعبر الرجل عن الأمر، فهو يعشق الزوجة الحنونة والرومانسية والتي تقدم له الحب والاهتمام طوال الوقت، كما يحب الرجل المرأة الحنونة والطيبة والتي تسامح من قلبها ولا تحقد عليه على أسخف تصرف أو كلمة.




طرق تظهر لحبيبك أنك تحبه أكثر من أي شخص آخر

أظهر لشريك حياتك أنك تحبه وملتزم لجعله يشعر أنه شخص عزيز على قلبك.

عندما يتعلق الأمر بالحب، غالبا ما تكون الأشياء الصغيرة هي التي تعني أكثر من غيرها.

فيما يلي قائمة بالطرق التي تظهر لشخص تحبه أنه أهم شخص بالنسبة لك:

اشتري الأغراض الشخصية التي يحبها: اشتري الشامبو، المساحيق، أو صابون الجسم المفضل لديه. اعرف أي نوع من غسول أو كريم يحبه.

أرسل رسالة نصية حلوة مليئة بالحب: إذا لم تكن فصيحا في كتابة الرسائل النصية، ببساطة قم بإرسال “أنا أحبك” مع صورة قلب.

قدر الأشياء الصغيرة واسمح لحبيبك أن يعلم أنك لاحظت جهوده: كلمات الامتنان مهمة وتجعل الشخص الآخر يشعر بالأهمية.

قم بشيء يستمتع به لأن الأمر يجعله سعيدا حتى لو كان شيئا لن تفعله أبدا: أظهر الاهتمام وجرب أشياء جديدة.

احتفل بإنجازاته، حتى الصغيرة منها: الأزواج الناجحون يرون أنفسهم كفريق واحد. انهم يبنون بعضهم البعض وجزء من ذلك هو رؤية الأشياء الصغيرة التي تستحق التقدير والاحتفال. كتابة بطاقة أو الخروج لتناول العشاء وسيلة رائعة لإعلام حبيبك بأنك فخور به وبما أنجزه.

اصنع مجالا للاستماع إليه: استمع فقط إلى ما لديه أن يقوله. هذا يبدو سهلا ولكن في عالمنا الحالي، هذا أصبح صعبا جدا.

قل “أنا آسف” عندما تؤذي حبيبك، حتى لو كان الأمر غير مقصود: قول “هل تفضل أن تكون على حق أو هل تريد أن تكون سعيد؟” يطبق في هذه الحالة.

تحدث عن ما حدث وقيّم مشاعر حبيبك فوق حاجتك لتكون على حق: كن صادقا. إذا كنت غير آسف على الفعل، قل له ببساطة أنك آسف لأن مشاعره قد تأذت، وقم بمواساته من خلال العناق أو فرك الظهر للمساعدة في تهدئته. أظهر الحب.

مارسا الرياضة معا: ممارسة الرياضة تفرز الإندورفين، وتجعلك تشعر وتبدو على نحو أفضل، فتجعلك تشعر بالمزيد من الثقة بالنفس. الشهوة الفسيولوجية نتيجة ممارسة الرياضة تشبه الجذب الرومانسي – سرعة نبضات القلب، ضيق في التنفس، ويدين مبللين بالعرق.




الزواج السعيد ممكن… إن أردته!

الفرق بين الواقع والأساطير هو أن الزواج السعيد لا يظهر بأعجوبة. في العالم الحقيقي، يمكنك إنشاء زواج سعيد من خلال تعلم عدد قليل من مهارات التواصل الصحيحة – بما في ذلك التعاطف والمغفرة – وتطبيقها غالبا إلى شريك حياتك.

الفرق بين الزواج السعيد وغير السعيد هو أنه في العلاقة السعيدة، كل شريك يهتم لأمر الآخر.

دعونا نوضح ما نعنيه بذلك:

التعاطف:

التعاطف ليس التعلق العاطفي المرضي. انه وجهة نظر صحية لاحتياجاتك الخاصة بالإضافة إلى احتياجات شريك حياتك.

يجب أن تعرف الخطوات لتتلقى ما تريده وتحتاج إليه لممارسة التعاطف.

القبول:

القبول هو القدرة على حب الشخص لمن هو – كل الخصوصيات التي تجعل شريك حياتك فريد من نوعه – وليس حب الشخص الذي نريده أن يصبح.

كما أنه تقبل الإنسانية، مع العلم أنكما كائنين روحيين يختبران تجربة الإنسان. والزواج يمكن أن يؤدي إلى تحفيز جميع أجزائنا البشرية.

الاحترام:

الاحترام هو القدرة على رؤية الصفات الجيدة لشريك حياتك وتكريمها. لا أحد كامل، بل نحن جميعا أشخاص فريدة من نوعها.

العطف:

العطف يعني أنك تستمع، تفهم، وتهتم حقا بما يشعر به شريك حياتك، وهو يتعلم أن يفعل الشيء نفسه لك.

يمكنك إسقاط الجدران حول قلبك، التوقف عن حكم بعضكما البعض، والترابط مع بعضكما من خلال القلب.

حب النفس:

حب النفس الصحيح هو القدرة على الاهتمام بنفسك، بغض النظر عن الظروف.

اعطي نفسك الاهتمام، المودة، التقدير، والقبول التي تحتاج إليها. ثم يمكنك مشاركة كل هذا الحب مع شريك حياتك.

هل يمكن أن يكون الزواج سعيدا؟ فقط إذا حاولت تحقيق ذلك!




ما هي الصفات التي تحبها المرأة في الرجل؟

تبحث المرأة عن شريك حياتها، الرجل الذي يشاركها حياتها اليومية ويواجه معها كل مشاكلها ويتحدى معها كل المطبات والعقبات التي تواجهها.

يوجد العديد من الصفات الرئيسية والمهمة التي تبحث عنها المرأة والتي تحب أن تكون موجودة في الرجل لبناء علاقة ناجحة ومستقرة سوياً. اليك أبرز الصفات والمعايير التي تحبها المرأة في الرجل:

النضوج: لا تحب المرأة الناضجة الرجل الطائش والمتهور والمتسرع بتفكيره وبإتخاذ قراراته وبتصرفاته فهي تفضل الرجل الناضج والرزين.

الثقة بالنفس: تنجذب جميع النساء الى الرجل الواثق بنفسه والواثق بقراراته وبكلامه والذي يفرض شخصيته القوية والرصينة في المجتمع مهما كانت المناسبة.

الأخلاق: إن الاخلاق الحميدة واللطف هي من أهم المعايير التي تسعى المرأة الى أن تكون موجودة في شريك حياتها، لكي يحسن معاملتها وطريقة التكلم معها ويقدم لها المجاملات باستمرار ويسير على مبادئه وأخلاقه الجيدة.

الطموح: ان الرجل الذي لديه أهداف في حياته ويعمل بثبات لتحقيق طموحاته هو بالفعل رجل ناجح وسوف يصل الى مراكز مهمة في الحياة.

الدعم: إن المرأة بطبعها هي بحاجة الى دعم معنوي مستمر والى أن يقف شريك حياتها الى جانبها ويدعمها بقراراتها المهمة وذلك من دون أن يفرض سلطته عليها ويتحكم بها.

احترام الاستقلالية: تحب المرأة أن تتمع بحرية وبالإستمتاع بشخصيتها القوية ولا تحب ان يقمع الرجل حريتها ولا يسلب آرائها وتفكيرها ويسيطر عليها.

الصدق: يلعب الصدق عامل أساسي لنجاح العلاقة وكما أن المرأة تحب الرجل الصادق والذي لا يكذب عليها مهما كانت الحقيقة بل يتناقشان على حل كافة الأمور بكل صراحة وصدق لكي تستمر العلاقة.

الانتباه للحديث: تكثر كل النساء بالكلام وتحب المرأة بطبعها التكلم عن مشاعرها وعن كل ما يحدث من حولها، وهي تحب أن يستمع شريكها اليها وينصت الى حديثها ويشاركها الحديث.

مبادلة الاهتمامات: تعشق المرأة الرجل الذي يبادلها اهتماماتها حتى لو لا يحب نفس الأمور ومن المهم أن يتشاركا اهتمامات بضعهما والنشاطات سوياً.

الفكاهة: تعشق المرأة الرجل الخفيف الظل والفكاهي الذي يجعلها تضحك وتستمتع بوقتها معه.

التقبل: لا تحب المرأة الانتقاد وخاصة انتقاد حبيبها أو زوجها لها ولتصرفاتها بل تحب الرجل الذي يقدم لها آرائه على شكل نصائح ويحبها كما هي ويتقبلها بعيوبها، فلا يوجد إنسان كامل.




أمور مهمة لمناقشتها وحلها قبل الزواج

ان مرحلة الزواج خطوة كبيرة ومهمة في الحياة وهي ارتباط أبدي.

من المفضل أن تبدأ علاقة الزواج بالتفاهم والاستقرار والنجاح من اليوم الأول، وللتحضير لهذا النجاح والسعادة المطلقة في الزواج يجب البدأ بتدعيم أسس العلاقة قبل الزواج، خلال فترة الخطوبة خصوصاً، الفترة الجدية ومرحلة العد العكسي للزواج. لذلك يجب أن يتفق الرجل والمرأة على تدعيم الأعمدة الأساسية لنجاح الزواج السعيد والمتكامل، فإن أبرز العوامل التي يجب أن يتفق عليها الثنائي المقبل على الزواج هي التعارف جيدا والتقارب والتخطيط للحياة المستقرة والسعيدة والعديد من الأمور الأساسية غيرها وذلك يجب أن يتم خلال مرحلة الخطوبة.

تعرفوا على أبرز الأمور التي يجب أن تناقش ويتفق عليها قبل الزواج:

اكتشاف شخصية وطرق تفكير كل من الطرفين: ان فترة التعارف ليست سهلة ويجب خلال فترة الخطوبة التأكد من أن الطرفان يفهمان ويعرفان شخصية بعضهما وطريقة تفكير بعضهما لكي يتمكنا من التفاهم وحل المشاكل ومواجهة الصعوبات سوياً فيما بعد.

وسائل التواصل الاجتماعي: تشكل في عصرنا اليوم كافة وسائل ومواقع التواصل الاجتماعي أسلوب عيش ضروري لا يمكن للأفراد الاستغناء عنها وانها وسيلة للتسلية وللتواصل. فلا يجب على أي من الثنائي حرمان الشخص الآخر من استخدام هذه الوسائل وبل يجب التفاهم على هذا الأمر ويجب أن يثق الطرفان ببعضهما كما يفضل التقليل من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في حضرة بعضهما.

الادارة المالية:  ان ادارة المال وما يترتب عليها هي من واجب الثنائي وليس فقط مسؤولية الرجل وحده، وتكثر اليوم المصاريف والتكاليف الضرورية ومتطلبات الحياة وغلاء المعيشة والقروض السكنية وغيره. يجب التعاون على الادارة المالية وتنظيم المصروف بذكاء لتسهيل الحياة الزوجية.

وظيفة الزوجة:  يجب الاتفاق مسبقاً على مسألة عمل الزوجة بعد الزواج، فاذا ترغب الزوجة بالبقاء في وظيفتها بعد الزواج يجب أن تتحدث بالموضوع مع زوجها وهو بالتالي لا يجب أن يفرض على زوجته مغادرة عملها أو البقاء في الوظيفة اذا هي لا ترغب بذلك. فمن المهم أن يتم التفاهم بخصوص هذا الموضوع مسبقا لتجنب الخلافات ولعلاقة سعيدة.




بالفيديو: تصرفات وكلمات تؤذي وتقوي العلاقة!

هل سبق لك أن فكرت في كيفية التحدث مع شريك حياتك، أو كيفية التعامل معه بخصوصية وفي الأماكن العامة؟ نوع الكلمات التي تختارها أو الطريقة التي تتصرف بها يمكن أن يكون لها تأثير على شريكك، بشكل هائل أكثر بكثير مما يمكنك تخيله.

الكلمات التي تختارها يمكن أن تجعل علاقتك أفضل وأمتن، أو في بعض الأحيان، إنها يمكن أن تدفع شريك حياتك بعيدا عنك إلى الأبد.

من الممكن أنك تتواصل بشكل جيد، تشارك أحلامك، وتحترم حبيبك، ولكن الطريقة التي تستخدم بها قوة الكلمات يمكن لا تزال أن تؤثر على علاقتك على مستوى اللاوعي.

حتى كأفراد، الكلمات تلعب دورا مهما في حياتنا. المجاملة هي مجاملة، ولكن الكلمات التي تستخدم للمجاملة يمكن أن تجعل كل الفرق، أليس كذلك؟

في الحياة الرومانسية، الكلمات التي تختارها أثناء التحدث مع شريك حياتك يمكن أن تؤثر دون وعي على وجهة نظره على العلاقة.

قد تعتقد أنك حساس ولطيف لأنك لا تنتقد أي شخص أو لا تتشاجر مع أي شخص. ولكن شريك حياتك قد يعتقد دون وعي أنك وقحا في بعض الأحيان، أو ربما مسيطر. وذلك كله بسبب الكلمات التي تختارها في محادثتك أثناء التكلم عن أمور شخصية.

إذا كنت تريد علاقة سعيدة مع حبيبك، تحتاج إلى التركيز أكثر على الكلمات الإيجابية والكلمات المطمئنة. في بعض الأحيان، عندما يشعر شريك حياتك بالحزن والاحباط *وأنت تعرف ان الخطأ ناجم منك*، تحتاج إلى استخدام الكلمات التي من شأنها أن تجعله يشعر على نحو أفضل. تحلى بالصبر وابتعد عن الاتهامات والانتقادات ليوم آخر لا يشعر فيه شريك حياتك بالاحباط.

انقر على الرابط التالي لترى كيف يمكنك بسهولة تغيير صياغة جملك لتجنب إيذاء شريك حياتك!




علامات إنذار مبكرة للحبيب النرجسي

لأن النرجسيين لديهم نافذة قصيرة لإدخالك منها إلى عالمهم الخاص، مهمتهم لإغوائك والتمسك بك يبدأ على الفور. وسوف يجذبوك على الفور بسحرهم، واعدين أنهم سوف يحبوك إلى الأبد، يهتموا بك، ويكونوا شريكك المخلص.

هناك علامات تحذير قد تبدو وكأنها حب، اهتمام، وتفاني ولكنها علامات السيطرة، الغيرة الشديدة، العزلة، والهيمنة.

لذلك، إذا كنت تسأل نفسك باستمرار، “هل حبيبي نرجسي؟”، القي نظرة على هذه العلامات التحذيرية لدخول منطقة الخطر من اعتداء نرجسي:

انه يلقي قنابل الحب: ينطق بكلمة “الحب” من المرة الأولى أو الثانية التي يكون فيها معك. يحبك ولا يمكن أن يتخيل الحياة بدونك. عالمه يصبح كاملا عندما تكون أنت فيه.

انه يبعث بمشاعرك: انه سوف يقضي يوم، ليلة، أو ساعة معك والآن أنت مدين له باهتمامك الكامل. هذا هو التلاعب الكلاسيكي ليجعلك تشعر بالذنب والعار.

انه يريد السيطرة عليك، وللقيام بذلك يجب إزالة جميع العقبات الخارجية – الأسرة، الأصدقاء، الجيران، وقت التطوع، وحتى الذهاب الى صالة الالعاب الرياضية. فهو يستخدم الابتزاز العاطفي لكي يحصل على العطاءات منك، وعندما توافق على البقاء في المنزل معه، سوف يتحول إلى وحش غاضب لأنه توسل إليك أن تبقى معه. إنها دائرة مغلقة.

لديه توقعات مستحيلة: هل تتساءل عما إذا كان يمكنك تلبية توقعاته؟ خصوصا التوقعات الصامتة، غير المعلنة؟ يريد منك أن ترتدي لباس معين أو يريدك أن تتصرف بطريقة معينة لا تمثلك. هل يختار الثياب التي ترتديها؟ هل ينتقد اختياراتك أو يهدد بالبقاء في المنزل إذا كنت تصر على ارتداء ثياب معينة؟

في كل مرة تلبي طلباته ومطالبه، تفقد جزءا صغيرا من نفسك. ستخسر صوتك وثقتك بنفسك ببطء. في نهاية المطاف، ستشعر بالعجز عند الدفاع عن نفسك. لديه السيطرة الكاملة عليك.




لماذا تتطلب الزوجة اهتمام أكثر من زوجها؟

إن المرأة بطبيعتها هي بحاجة الى اهتمام وعاطفة وحب أكثر من الرجل.

بنية الرجل من الداخل والخارج أقوى من بنية المرأة، كما أن شخصية الرجل الجدية والصارمة تلعب دور مهم بالتأثير على حاجته للاهتمام والرعاية والعاطفة، ومن جهة أخرى إن المرأة بتكوينها هي انسان حنون وحساس، لذا تتطلب الكثير من الاهتمام والحب والعناية من قبل شريكها.

ولكن لا تعبر الكثير من النساء عن حاجتهن الى هذه العاطفة الكبيرة فلا يعرف الزوج أن زوجته هي بأمس الحاجة الى اهتمامه وحبه، بما أن الطرفان يفكران بطريقة مختلفة عن الآخر. وتشعر الزوجة أن الرجل هو لغز لا يمكن فكه ومعرفة مغزاه ويبقى الرجل على حيرة من أمره ولا يعرف كيف يتعامل مع زوجته.

اليكم الأسباب وراء تطلب المرأة الى الاهتمام أكثر من الرجل:

عدم تقبل التغيير:  لا تحب المرأة التغيير المستمر والمتلقب وخصوصا عنما يتعلق الأمر بمشاعر وطريقة اهتمام زوجها بها، فهي تريد أن تبقى اللهفة والشوق والاشتياق تماما مثل اللحظة الأولى التي تعرفت بها عليه. وتريد الزوجة أن يزيد اهتمام زوجها بها مع الوقت وأن يظل يتحدث معها حين تكون بعيدة عنه، كما انها تريد أن يلاحظ أدق التفاصيل بها وأصغر التغييرات، ولكن الرجل لا يفكر بهذه الطريقة ويسعى دائما الى التطور والتجديد والتغيير في كافة مراحل حياته.

اكتشاف الزوج لباطن تفكير المرأة: تفضل المرأة أن يكتشف الرجل بنفسه طريقة تفكيرها وما يدور في رأسها وأن يعرف بنفسه ما سبب مشكلتها أو حزنها. لهذا السبب تمتنع الزوجة عن البوح بمكنونات قلبها لزوجها وتريده أن يعرف ما في فكرها وقلبها بنفسه، بما ان بالنسبة لها هذا الأمر هو الذي يظهر اهتمامه بها وحبه لها وأهميتها بالنسبة له.

الانشغال والاهمال: بسبب متطلبات الحياة والمصاريف والمشاكل المادية، يغرق الرجل نفسه بالعمل ويكثر من ساعات العمل الاضافية أو يعمل في وظيفتين لتأمين الراحة والرافهية لزوجته وأولاده. لذا تشعر المرأة أن زوجها يهملها بسبب كثرة عمله وانشغالاته، فهي تعيش في حالة مادية أفضل ولكن بحالة نفسية تعيسة. لا تريد الزوجة أي عامل أن يؤثر على علاقتها مع زوجها وأن يبتعد عنها ويقل اهتمامه بها، فهي تريد الوقت المخصص لها وتريد ان تكون أهم شيء في حياة شريكها.




أبرز الصفات الجسدية التي تؤدي الى نفور الشريك منك

ان الشغف والاشتياق والتفاصيل المتعلقة بالعناية الجسدية واللهفة تجاه الشريك هي من أهم العوامل لنجاح واستمرار العلاقة.

فيميل الشريكين دائما الى الانتباه الى أدق التفاصيل الموجودة في الشريك ويعتبر أن الصفات الجسدية والنظافة والعناية الخارجية مهمة جدا لجذب الشخص الآخر والحفاظ على العلاقة الناجحة. ويحرص الرجل والمرأة على ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي للمحافظة على الرشاقة ولكن المرأة تهتم بشكل أكبر من خلال تطبيق مستحضرات التجميل والعناية بجمالها للتمكن دائما من جذب زوجها اليها. ولكن هناك العديد من الأمور الأخرى التي ينسى الفرد الاهتمام بها تؤدي الى نفور الشريك منه وتؤثر على العلاقة بطريقة مباشرة.

اليكم بعض الأسباب التي تؤثر على انجذاب الشريك اليك ونفوره منك:

شعر الوجه: على الرجل ان يهتم بنظافة لحيته وقصها باستمرار والمحافظة على شكلها المرتب، فالمرأة لا تحب كثرة الشعر في وجه زوجها. كما ان المرأة التي تعاني من مشكلة الشعر في الوجه يمكنها التخلص من هذه المشكلة عن طريق ازالته بالليزر.

شعر الجسد: لا يجب على المرأة ان تهمل ازالة شعر جسدها، فمن أبرز عوامل نفور الرجل من زوجته هو الشعر على الجسم. ان هذه المشكلة تؤثر على العلاقة بين الشريكين.

رائحة النفس: هذه المشكلة تؤدي الى نفور الشريك والابتعاد الجسدي. يجب الانتباه لهذا الأمر وتنظيف الأسنان باستمرار ومعالجة مشكلة الأسنان للقضاء على هذه الرائحة الكريهة.

البشرة الدهنية: تعتبر مشكلة البشرة الدهنية عامل لنفور الشريك من الآخر والابتعاد عنه. يجب حل هذه المشكلة من خلال استخدام غسول للوجه والجسم خاص بالبشرة الدهنية وعدم الاكثار من تناول المأكولات الدهنية التي تزيد من افرازات الجسم وتؤدي الى افرازات في البشرة.

مظهر القدمين: ان العناية والاهتمام بمظهر وأناقة القدمين وأظافر القديمين هو مهم جدا للحفاظ على علاقة وطيدة بين الشريكين. كما أن الأظافر غير المقلمة والقدمين الكريهتي الرائحة مشكلة كبيرة يجب الاهتمام بها دائما.

التعرق: ان التعرق مشكلة يعاني منها الكثير من الرجال والنساء وتؤدي الى نفور الشريك. لذا احرصوا على العناية بالإبط والمحافظة على النظافة من خلال حلق شعر الإبط ووضع مزيل العرق بعد الاستحمام اليومي.




لا تفعل هذه الأشياء إذا ترغب في العودة إلى حبيبك السابق

انه ليس أمر شخصي – ولكن ببساطة معظم الأشخاص الذين يهدفون إلى العودة إلى حبيبهم السابق بعد انفصال يعتمدون المشورة الخاطئة.

إن كنت تتساءل عن ما هي الأشياء التي يجب أن لا تفعلها لتعود إلى حبيبك السابق، انظر إلى القائمة أدناه:

  • لا تهاتف حبيبك السابق أو ترسل إليه الرسائل النصية باستمرار، و”باستمرار” نعني أنه بالتأكيد ليس كل ساعة. فإنه يمكن أن يكون الأمر مرة واحدة كل بضعة أيام أو مرة واحدة في الأسبوع.
  • لا تعلق على صوره ومنشوراته على وسائل الاعلام الاجتماعية.
  • لا تذهب إلى الأماكن التي تعرف أنه يذهب إليها باستمرار، خاصة باصطحاب حبيبك الجديد!
  • لا تورط أصدقائكما في هذا الموضوع، ولا تسألهم عن ما يفعله صديقك أو إن كان يخرج مع حبيب جديد.

السبب في ذلك بسيط – في لعبة المصالحة، الصمت يعتبر من ذهب.

عندما تنتهي علاقة ولا تريد ذلك، عدم التحدث إلى حبيبك السابق يمكن أن يكون مؤلم للغاية. يمكن أن يكون الأمر مؤلما جدا عندما تبقى في السرير، تبكي، ولا تتحلى بالقدرة على تناول الطعام: فهذه أعراض شائعة من الحسرة بعد الانفصال. هذا هو السبب الذي يدفعك للتواصل مع حبيبك السابق لتطلب فرصة أخرى، فيبدو الأمر وكأنه الخيار الواضح والصحيح: انك تريده في حياتك، وهذه الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف. ولكن في الواقع هذا غير صحيح، والسبب في ذلك بسيط جدا.

يصب الموضوع في علم النفس البشري الأساسي. هناك بعض الأقوال المختلفة التي تشهد على الطريقة التي تعمل بها المشاعر الإنسانية عندما يختفي شيء ما من حياة الأنسان، مثل “أنت لا تعرف أبدا ما لديك حتى تفقده” و “أنت دائما تريد ما لا يمكن أن تحصل عليه”.

الفكرة هي أن تخطو خطوة واحدة إلى الوراء لتصبح أقل متوفر للناس. عندما تختفي عن الأنظار، إنك تعطي حبيبك السابق فرصة ليشتاق إليك وإلى الذكريات الجيدة التي تخصكما، فتبدأ هذه الذكريات بالتغلب على الأشياء السيئة في علاقتكما.

كما أن هذه الاستراتيجية تعمل بشكل جيد لأنك تظهر له أنك لا تنتظره. إذا كنت متوفر وموجود في كل وقت، ليس هناك أي شعور يلحه ليعود إليك.