1

أفضل ٤ أماكن عليكم زيارتها في كوستاريكا

كوستاريكا هي دولة تابعة ل-“أميركا اللاتينية”، تطل من الغرب على المحيط الهادئ. كلمة كوستاريكا الإسبانية، تعني “الساحل الغني” أما اللغة الرسمية المعتمدة فيها، فهي اللغة الإسبانية واللهجة المسيطرة هي الإسبانية الكوستاريكية. تعرف بتكوينها من ٣ سلاسل ألا وهي: تلمنسا، كورديليرا والسلسلة الوسطى. هذه السلاسل تتضمن على براكين عادةً ما تكون ناشطة وتغطي حوالى ثلث اراضيها الغابات الإستوائية.  مناخها شبه إستوائي: تعتدل الحرارة على المرتفعات، تنخفض وتسقط الأمطار فوق السهول المنخفضة وترتفع كل من الحرارة والرطوبة في المناطق المنخفضة. إن كنتم تنوون تنظيم عطلة سفر إلى كوستاريكا، اليكم من خلال هذه المقالة من موقع “إلا” ، المواقع التي يجب عليكم زيارتها:

  1.     قرية تورتوجويرو: من أجمل القرى الموجودة ؛ يمكنكم التعرف أكثر على القرية من خلال التجول بحافلة صغيرة تمتعون نظركم من خلالها بمناظر القرية الخلابة لما تحتويه من طبيعة وأشجار جوز الهند. كما ويمكنكم القيم برحلة بحرية لإستكشاف بحرهم وبرهم، فتشاهدون التماسيح على الأضفف، بالإضافة الى السلاحف التي يمكن ايجادها على الشواطئ.
  2. شاطئ اوفيتا: يعرف هذا الشاطئ بكثرة الحيوانات البرية فيه ذلك إلى جانب الشلالات الجميلة، ورملها الناعم. هذا الشاطئ يعد من أجمل الشواطئ الطبيعة للمحيد الهندي . إن كنتم من محبي النشاطات الجماعية، يمكنكم المشاركة بعدة نشاطات جماعية ، كمثلاً الذهاب لمشاهدة الحيتان من على متن قاربٍ.
  3. حديقة شيريبو الوطنية:  هذه الحديقة معروفة لإحتوائها على عدد كبير من الحيوانات، فيمكنك مشاهدة القرود، الفراشات الملونة، السناجب، ومئات الطيور. كما ويمكنك مشاهدة الشلالات الصغيرة، وعبور بعض الجسور الخشبية . أيضاً، يمكن التمتع بمشاهدة كيفية غرس الأشجار ، وفي حال احببتم المشاركة يمكنكم المساعدة.
  4. شبه جزيرة أوسا: هذه الجزيرة تلائم محبي الحياة البرية خاصةً . يمكن الإستفادة من عدة نشاطات ترفيهية، مغامرة وجريئة كالغوص والرياضات المائية.



٦ أماكن في السويد عليكم زيارتها

تعتبر السويد من أجمل البلاد للزيارة وقضاء إجازة ما. فإلى جانب إلى أنها مصدر سيارات الفولفو الأكثر أماناً وتطوراً في العالم ، وإلى جانب احتوائها على أهم وأشهر شركة اثاث إنتشاراً عالمياً ألا وهي ايكيا، اليكم من موقع “إلا” مقالة تتحدث عن أشهر الأماكن في السويد التي لا يجب أن تفوتوها:

  1. ستوكهولم: تشكل ستوكهولم عاصمة السويد من جهة ، كما وأنها تعد عاصمة سكندينافيا أيضاً من جهةٍ أخرى. هذه المدينة تعرف بأنها مبنية على ١٤ جزيرة ، كما وأنها تعد من أقدم المدن التاريخية. هذه العاصمة معروفة لمزجها ما بين الحداثة والعراقة، فهي تجمع ما بين الموسيقى والفن والأزياء والتكنولوجيا والطعام والتنوع الثقافي، ذلك إلى جانب مياهها العذبة. لمحبي الطبيعي والمساحات الخضراء الشاسعة، ستوكهولم هو الحل الأنسب.
  2. جوتنبرج: تحتوي هذه المدينة على الكثير من المساحات الخضراء، بالإضافة الى قنوات المياه المتعددة. انها بالحقيقة عاصمة غرب السويد ، يمكنك أن تتمتع بألذ الأطعمة التقليدية المتنوعة في مطاعمها . إذا كنت من محبي التراث فأنت في المكان الصحيح، فهي غنية بمتاحفها وشوارعها التاريخية.
  3. فندق الثلج: بني هذا الفندق عام ١٩٨٩ ، وهو مصنع بكامله من الجليد، لذا يحتاج النحاتون إلى تقريباً خمسة اسابيع لبنائه. عادةً ما يتم بناؤه من شهر ديسمبر إلى ابريل، في منطقة يوكاس.
  4. كوسترهافيت : تقع في محيط جزيرة كوستر التي تعرف بخلوها من السيارات ، وهي أول حديقة وطنية بحرية في السويد. تتمتع بطبيعة خلابة وشاطئ رملي وجزر صغيرة معظمها صخري. استرخي في أحداً هذه الطبيعة، كما ويمكنك استئجار قرب لتتمكن من التعرف أكثر على هذا المحيط.
  5. ارخبيل ستوكهولم: تعد هذه المنطقة من أشهر المناطق السياحية في السويد، في الصيف كما في الشتاء . يكون الوصول إليها إما بالقرب السياحي أو ببعض السفن القديمة جداً.
  6. ماسترلند: انها النسخة السويدية لمدينة هوليوود الأمريكية علماً أن عدداً كبيراً من المشاهير يقطن في هذه المنطقة. يتوفر بها العديد من المطاعم والمقاهي الفخمة، حيث يمكن أن يرسو قربها مجموعة كبيرة من اليخوت.



لتوفير وزن حقيبة السفر، اليكم هذه النصائح

من أكثر الأمور صعوبةً هي توضيب شنطة السفر لرحلةٍ سياحيةٍ فعادةً ما نحتار في إختيار الأغراض التي نعتقد اننا بأمس الحاجة إليها خلال رحلتنا ، لذا اليكم بعض النصائح من موقع “إلا” حول بعض الأمور التي يمكن الإستغناء عنها ، من خلال هذه المقالة التالية:

  1.  مستحضرات الحمام: مما لا شك به ، أنه يمكن إيجاد كل من الشامبو ، جل الإستحمام، اللوشين، بلسم الشعر ، مستحضرات الترطيب وغيرها من مستحضرات مجانياً عند نزولكم في الفندق أو المنتجع السياحي. كما وأنه يمكنكم شراء مستحضرات الحمام اللازمة من الأماكن السياحية الموجودة هناك، مثل السوبرماركت، في حال لم تعجبكم المستحضرات الموجودة في الفندق.
  2. المناشف: مما لا شك به أن الفنادق جميعها يمكنها تزودكم بالمناشف اللازمة لحمامكم كما ويمكنها تزويدكم بتلك المخصصة للسباحة. لذا إياكم والتفكير حتى بتوضيب المناشف معكم، علماً أنها ستأخذ مساحة لا بأس بها من حقيبة السفر.
  3.  الإسعافات الأولية: علماً أنه عادةً ما تعمل الفنادق على تزويدكم بهذه الإسعافات ، وعلماً أن بعض الفنادق تؤمن حتى خدمة الطبيب في الحالات الطارئة، يمكن التغاضي عن الإسعافات الأولية. غير أنه في حال اصابتكم بداء معين تلزمكم بأدوية مخصصة لحالتكم الشخصية، يفضل أن تأخذوا أدويتكم معكم.
  4. مجفف الشعر: يتم توفير مجفف الشعر في كل الفنادق والمنتجعات للنزلاء ومجاناً ، لذا وضعه في حقيبة السفر سيهدر من المساحة سدًى.
  5.  حقيبة النوم: من المعروف أنه يتم توفير كل عدة النوم أينما كنتم: إن كان فندقاً ، محمية طبيعية، منتجع سياحي، أو مكان يقام به التخييم. في حال كنتم تشككون بالموضوع، يمكنكم أن تتواصلوا مع الجهة المنظمة مثلاً وتسألوهم عن توفر حقيبة النوم. بذلك الطريقة توفرون مساحة كبيرة في حقيبة السفر التي يمكن الإستفادة منها بأمور أكثر أهمية.
  6. الكتب: أنتم في رحلة سياحية! انسوا قليلاً أمر هذه الكتب واستفيدوا من رحلتكم لإكتشاف زوايا الوجهة التي أنتم تقصدونها؛ تمتعوا بكل ما حولكم ! انشغلوا بالأنشطة الترفيهية، وأتركوا المطالعة الى حين عودتكم! ذلك بالإضافة الى أنه يمكنكم القراءة عبر هاتفكم النقال الآن ، كما وأن الفنادق مزودة طبعاً ببعض المجلات والصحف .
  7. الأحذية: فكروا في توضيب كمية الأحذية الأساسية فقط. فأنتم حتماً بحاجة إلى حذاء رياضي ، مختلف عن الحذاء الذي ستنتعلوه خلال رحلتكم ، وآخراً يكون رسمياً صالحٌ للإرتداء مع معظم الثياب.
  8. المجوهرات : يمكنكم الإستغناء عن المجوهرات خاصة الثمينة منها. فأنتم لستم بحاجة إليها.
  9. الملابس الرسمية: فقط في حال كنتم مدعوين إلى حفل زفاف أو مناسبة إحتفالية هامة جداً، يجب أخذ الملابس الرسمية، فتكون عديمة الأهمية غير ذلك. هذه الملابس من أكثر الأمور وزناً، تفاديها قدر الإمكان.



فوبيا الطيران، كيف نعالجه ونتغلب على الخوف من الطائرة ؟

إن الكثير من الأشخاص يعانون من فوبيا الطيران، وهم يبحثون دوماً عن وسائل تساعدهم على تخطي هذا الخوف . من خلال مقال من موقع “إلا”، سنقدم لكم طرق ووسائل سهلة جداً، تساعد في علاج هذه الأزمة:

  1.  من المهم جداً، وقبل كل شيء، أن تعلم طاقم الطيران، من أنك تعاني من هذه الفوبيا وذلك من أجل أن يتم الإعتناء بك بطريقة خاصة ومشددة، وبالتالي سيقومون بالاعتناء بك بالشكل الملائم.
  2.  مما لا شك به، أنه عليك أن تأخذ قسطاً من الراحة يكون كافياً وذلك بهدف تخفيف من نسبة التوتر التي ستواجهها خلال رحلتك. من هنا، ضرورة الحصول على ساعة نوم كافية تخولك على ألشعور بالنشاط والراحة قبل موعد سفرتك، نظراً إلى أنه من الوسائل الأكثر نجاحاً.
  3.  هناك عدة نشاطات تخولك على التخلص من التوتر أو على الأقل من نسبة كبيرة منه، مثلاً ممارسة اليوغا. لكن إلى أي مدى أنت غير مبالٍ بكلام الناس وقابل إلى ممارسة بعض اليوغا قبل الصعود إلى متن الطائرة؟ لذلك، للذين يفضلون عدم اللجوء إلى هذا النشاط في هذا الوضع، يمكنكم أن تستمعوا الى الموسيقى التي تريدونها لكن من المفضل أن تكون تلائم ذوقكم وعادةً ما تجعلكم تنسون التوتر من حولكم. قد تكون هذه الموسيقى صاخبة للبعض، كما قد تكون هادئة للبعض الأخر.
  4.  إن إختيار المقعد المتوسط في الطيارة يعتبر من الأمور التي تساعد في تقليص الفوبيا من الطيران. فمن جهة، تبتعد عن النافذة، فلا تنظر منها إلى المنظر من فوق مما قد يزيد من خوفك وتوترك. ومن جهة أخرى، تكون جالساً في النصف بين شخصين قد يكونان أصدقائك أو أهلك فيساعدانك على النسيان . كما وقد يكونان أشخاص لا تعرفهم ، تتشاور معهم فتتناسى مخاوفك.
  5.  مما لا شك به، أن إختيار الوجبات الخفيفة من اللوازم قبل كل الرحلات الجوية وخاصةً للذين يعانون من الفوبيا. ذلك إلى جانب ضرورة الالتهاء خلال إغلاق أبواب التيارات مما قد يدفع إلى إرتفاع درجات التوتر. يمكنك يا صديقي أن تلهي نفسك مثلاً بمطالعة كتابٍ ما مشوق أو حتى الحديث مع من حولك.
  6.  أخيراً، ومن الأمور الأساسية، معرفة كل المعلومات المتعلقة بالطائرة وخاصةً وسائل الحماية والأمان المزودة بها . فهذا أمر طبيعي، كلما اطلع الإنسان عن المعلومات المتعلقة بالطائرة، مثل كيفية عملها وعلى ماذا تحتوي وكيف يمكن التصرف في حال حدوث طارئ ما، كلما قال الخوف والرعب. ذلك إلى جانب التعرف على ماهية المطبات الهوائية وما قد ينتج عنها من ارتجاجات. يفضل دائماً أن يقوم طاقم الطيران بالتفسير، علماً أنهم الأكثر خبرةً ومعرفةً بالموضوع ، مما قد يريح الشخص الذي يعاني من هذه الفوبيا.



الصرف العشوائي خلال السفر، كيف نتجنبه؟

من خلال هذا المقال من موقع ” إلا” ، اليكم بعض الأفكار التي يمكن الإستعانة بها في حال كنتم تخططون إلى رحلة ما نحو الخارج، متسائلين حول كيفية تجنب المصاريف الزائدة:

  1.  للبدء، وكخطوة أولى، كلما اشتريت  بطاقة سفرك باكراً كلما وجدتها بسعر أرخص . فإذا كنت تعلم مسبقاً وجهة سفرك، اعمد إلى شراء التذكرة باكراً وخاصةً قبل موعد فصل الصيف، علماً أن فصل الصيف يعتبر قمة الموسم، أي أنه من المستحيل أن تجد أي تذكرة بسعر رخيص. كما ويمكنك البحث في مكاتب السفريات العديدة عن عروضات يقومون بها خلال هذا الموسم ، حيث بالإمكان توفير قدرٍ من المال، ولو كان قليلاً!
  2.  علماً أن القوانين والأنظمة تتغير من بلدٍ إلى أخر ، فمن الضرورة إجراء كل الأبحاث اللازمة الخاصة بحضارة البلد الذي نحن نقوم بزيارته. فعلى سبيل المثال، الإضطلاع على قوانين المطاعم في البلاد الأخرى قد تكون من الأمور الهامة، نظراً إلى أن بعض المطاعم تقوم بمحاسبة الشخص الذي يشارك طعامه مع شخصٍ أخر.
  3.  من المعروف أن أيام نهاية أخر الأسبوع، ليست فقط تكون مزدحمة بالعالم ، بل وإن النشاطات تكون أغلى في أغلب الأحيان ؛ فيكون الطعام أقل كلفةً خاصةً في المطاعم الفاخرة أيام الأسبوع العادية. من هنا، ينصح كل مسافر إستغلال أيام الأسبوع لزيارة المطاعم والمحلات الفخمة. ويجدر الإشارة إلى ضرورة التمعن وأخذ الوقت في إختيار خياراتكم.
  4.  من المعروف أن إستعمال المواصلات العامة في البلاد الاخرى، كالقطارات والحافلات ليس بالأمر السهل وقد ينتهي بك المطاف أن تضيع وتتوه عن وجهتك . لكن إذا كنت تريد أن تقلص من مصاريفك خلال السفر، فلابد أن تقوم على إستعمال هذه المواصلات العامة، نظراً لرخصة استعملها مقارنةً بالتاكسي. قد تجد صعوبةً في الأول، لكن متى ما فهمت تقنيات استعمالها، تجدها سهلة، أرخص وأكثر عملية.
  5.  التنقل بالدرجة الهوائية بدلاً من إستعمال القطارات والباصات من أكثر الأمور توفيراً للمصاريف خلال السفر. فهي ليست فقط طريقة ذكية لتقليص المصاريف، بل هي تعطيك الفرصة للتمتع أكثر بكل ما من حولك وتعيش سفرتك بجو السائح الحقيقي.
  6.  من الضروري جداً وضع برنامج سياحي ملائم ورخيص. من أجل تحقيق ذلك، تبقى الإنترنت العامل الأساسي لذلك، حيث يمكن إيجاد عروضات خاصة للسياح بأسعار مميزة. كما ويمكن التواصل مع الفندق الذي تنزلون به، ويمكنكم كزائرون أن تستفسروا ما إذا كان هناك أي عرضٍ مخصص لزيارة بعض الأماكن السياحية بشكلٍ مجاني مثلاً.



حقيبة سفر خفيفة.. لكن كيف لعطلة طويلة؟

الإستعداد لرحلة ما من أصعب الأمور تحضيراً للمسافر لما يواجهه من مشاكل في حال الحمولة الزائدة. ومما لا شك به، أن هذا الموضوع يبقى عائقاً كبيراً لدى المسافر، فهو يجهل كيفية المحافظة على الوزن المقبول بعيداً عن الحمولة الزائدة. من هنا، موقع “ELLA” سيساعدكم على تخطي هذه الأزمة عبر النصائح التالية:

أولى النصائح تتمثل بالإستغناء عن كل الأمور التي يمكن ايجادها عادةً في الفنادق والمطاعم ، كالمفارش والشامبو والكريمات. كما وانه بالإمكان شراء هذه الحاجيات هناك في حال كانت الحقيبة ممتلئة.

ثانياً، يمكن إستعمال عبوات الأغراض الشخصية، قد تكون بشكل علب حديد صغيرة، حيث يمكن وضع كل الحاجيات الصغيرة بداخلها ومن ثم وضع هذه العلبة في مكان واحد من الحقيبة، وبذلك نكون قد خففنا من وزنها .

ثالثاً، إذا كنتم تتجهون إلى أماكن دافئة، فذلك يعد أمر إيجابي جداً علماً أن عادةً الملابس السميكة هي التي تأخد أغلبية المحل في حقيبة السفر. فإذا كانت الملابس رقيقة، اتسعت الحقيبة أكثر وكان الوزن الخاص بالملابس أقل.

رابعاً وليس أخراً، من جهة الأحذية وما يفضل أخذه؛ فيمكنكم أن تأخذوا زوجاً من الأحذية واحداً يكون رسمياً والأخر رياضياً. كما وينصح بانتعال حذاء مناسب للسير يكون مريحاً أثناء الرحلة. بهذه الطريقة تكون قد وفرت مكاناً ووزناً على الحقيبة.

 أخيراً وخامساً، من الطرق السهلة التي يمكن اعتمادها للتخفيف من وزن حقيبة السفر، وهي تقسيم الأغراض في شنط أخرى. ويجدر الإشارة إلى أن هذه الطريقة تعتمد فقط في حالات السفر مع الأهل والأقارب أو حتى مع مجموعة.

 مما لا شك به أن لا أحد يحبذ فكرة تحميل حقائب ثقيلة علماً أنها ستصعب عليه عملية السفر الأمر الذي سيتعبك خلال رحلة عطلتك. بالإضافة إلى أن كل المطارات تفرض وزن ٢٣ كيلوجرام كحد أقصى للطبقات الإقتصادية.