الإرهاب، الأمراض المعدية، الجرائم، وحوادث الطائرات هي المخاوف النموذجية التي نفكر فيها قبل السفر إلى بلاد الاغتراب. و لكن، قد تبيّن أن حوادث الطرقات هي الأكثر شيوعاً حتى الآن.

يوصي أخصائيو السلامة  جميع المسافرين بأن يجروا أبحاثا متعلقة بالسلامة العامة في البلد المسافر إليه قبل السفر، للتعرف على ثقافة الطرق لمعرفة أي طريق هي خطرة يجب تجنبها وأي طريق هي الآمنة.

عند سلوك أي طريق في بلاد الاغتراب، لا تنسوا أن تأخذوا الاحتياطات اللازمة كاستخدام أحزمة الأمان عند ركوب وسائل النقل، ارتداء الخوذات على الدراجات الهوائية و النارية، واستخدام الرصيف عند المشي. احرصوا على أن تركبوا حافلات من الشركات الخاصة التي يتم تأسيسها فقط. واحذروا أن بعض وسائل النقل المحلية قد يكون لها كلفة أقل، و لكنها ليست آمنة كوسائل النقل التي تعود لمؤسسات خاصة.

عندما تركبون سيارة أجرة، اجلسوا في المقعد الخلفي. و إن ركبتم حافلة صغيرة، اجلسوا في الصف الأوسط. إن كان السائق لا يتصرف بمسؤولية ويقود بشكل غير مستقيم، فلا تخافوا أن تتكلموا و تقولوا له أن يتروى. إن لم يستجب لذلك، فمن الأفضل أن تخرجوا من السيارة أو الحافلة في أقرب وقت ممكن.

حاولوا أن تتجنبوا المخاطر قدر الإمكان. لا تسافروا في الليل، خاصة إلى البلدان التي لا تتمتع بطرق آمنة وسليمة، ليس لديها إضاءة كافية، وطرقها جبلية.

تجنبوا سيارات الأجرة ذات حالة سيئة، الدراجات النارية، سيارات الأجرة التي تكون دراجات نارية، الحافلات المزدحمة جداً، والحافلات الصغيرة.

من المهم جداً أن تكونوا حريصين جدا عند قطع الطريق مشيا، فلا تستخدموا الهواتف النقالة عندها ولا تضعوا السماعات في أذنيكم.

قبل السفر إلى بلاد الإغتراب، احرصوا على الحصول على تأمين خاص بالسفر إذا لم يكن تأمينكم صالح للإستعمال في جميع الدول. التأمين لا يمنع وقوع الحوادث ولكن يسهّل الأمور إن حصل أي مكروه، فيؤمن الرعاية الطبية اللازمة.

يعتبر الخريف من الفصول المحببة لدى الكثير من الاشخاص الذين ينتظرون إنخفاض درجات الحرارة للقيام برحلة إستجمامية يتمتعون خلالها بمعالم الطبيعة الخلابة التي ترسمها أوراق الشجر المتساقطة.

وتتعدد وجهات السفر التي تستقبل المسافرين من كل أنحاء العالم لقضاء عطلة خريفية لما توفره من تكلفة الإقامة والمعيشة، وفي ما يلي 10 بلدان ينصح بالسفر اليها في هذا الفصل، وذلك بحسب تصنيف اجرته صحيفة “تليغراف” البريطانية :

10-  ليل: المدينة الفرنسية الأكثر جذبا للسياح حيث بلغت تكلفة الرحلة بها نحو 190 جنيها إسترلينيا.

9- كراكوف: رغم ارتفاع نسبي في أسعار فنادقها، لا تزال المدينة الواقعة جنوبي بولندا في قائمة الأرخص في أوروبا بتكلفة نحو 184 جنيها إسترلينيا للرحلة.

8- تالين: إن مجمل التكلفة الى عاصمة إستونيا تكلف نحو 178 جنيها إسترلينيا.

7- ريغا: عاصمة لاتفيا وتبلغ التكلفة حوالي 173 جنيها إسترلينيا للرحلة.

6- موسكو: تبلغ تكلفة زيارة العاصمة الروسية نحو 171 جنيها إسترلينيا للرحلة.

5- أثينا: شهدت العاصمة اليونانية أيضا قفزة للوراء في الأسعار بتكلفة نحو 165 جنيها إسترلينيا للرحلة.

4- وارسو: وهي العاصمة البولندية، بتكلفة تقترب من 160 جنيها إسترلينيا للرحلة.

3- براغ: عاصمة التشيك وتبلغ تكلفة الرحلة نحو 156 جنيها إسترلينيا.

2- بودابست: عاصمة المجر وبلغت تكلفة رحلتها نحو 146 جنيها إسترلينيا.

1- فيلنيوس: حلت عاصمة ليتوانيا في المركز الأول بالقائمة، حيث بلغت تكلفة الرحلة إليها نحو 144 جنيها إسترلينيا.

يذكر أن هذا التصنيف جرى وفقا لدراسة قارنت ما بين متوسط تكلفة رحلة لشخصين، تشمل الإقامة لليلتين وزيارة الأماكن المهمة وجولة بالحافلة فضلا عن تكاليف الطعام والشراب في هذه الدول.

لذا لا تتردد بحزم أمتعتك وحجز مكانك للسفر الى دولة من هذه القائمة!

على الرغم من توفر العديد من وسائل الراحة على الطائرة، إلا أن على المسافر أن يصطحب معه عدة أدوات يمكن أن تساعده في التخلص من الإنزعاج والتوتر خلال رحلته:

• سماعات كاتمة للصوت: للتخلص من الضجيج الناتج عن هدير محركات الطائرة، يمكنك استخدام سماعات كاتمة للصوت، ومع أنها باهظة الثمن، إلا أنها تكتم الضجيج بشكل تام بما في ذلك شخير المسافر الذي يجلس إلى جانبك في نفس المقعد، وصراخ الأطفال في الطائرة وهي تساعدك على النوم بهدوء.
• شاحن محمول: ربما أصبحت شبكات الواي فاي شائعة في طائرات نقل الركاب، ولكن المشكلة تكمن في عدم وجود قابس كهربائي لشحن هاتفك الذكي أو حاسوبك المحمول، لذا عليك أن تصطحب معك شاحناً محمولاً يحتوي على وصلة.
• المرطبات: كعبوات صغيرة من المياه، أو قطرة العين أو مرطب الشفاه والمناديل المعطرة ومعجون الإسنان.
• وسادات العنق: ربما لا يكون مظهرها جميلا عندما ترتديها، إلا أنها تريح رقبتك وعمود الفقري، وتمنحك التوازن أثناء النوم.
• الجوارب الذكية: ينصح بارتداء نوعية جيدة من الجوارب الصوفية أثناء الرحلة للحفاظ على دفئ قدميك وجفافهما، بالإضافة إلى حمايتهما من دون أن تصدر عنهما رائحة كريهة.
• مسند للكمبيوتر المحمول: يمكنك استخدام مسند للكمبيوتر المحمول إن كان لديك عمل ضروري تقوم به أثناء سفرك بالطائرة.

في الكثير من الأحيان، يواجه المسافرون عبر المطارات حالات إستثنائية كتأخير موعد الرحلة مثلا لسبب أو لآخر، هذا الأمر يسبب حالة من الإستياء لدى البعض الأمر الذي يجعلهم يفكرون بالقيام بأمر ما من أجل تمرير الوقت الضائع.

وفي ما يلي، مجموعة من النصائح التي ستساعدكم في حال صادفتم تأخرا في رحلتكم الجوية:

– من المهم جداً ألّا تسمح للتوتر أن يسيطر عليك، عندما تعلم بتأخر موعد رحلتك الجوية، إذ ليس بإمكانك عمل أي شيء في هذا الصدد. وتذكر أنك لست وحدك من يواجه هذه الأزمة. ومن المهم جداً ألّا تبدأ بالصراخ في وجه موظفي شركة الطيران، إذ لا علاقة فيما يحصل.

– جرّب أن تنظر إلى التأخير على أنه فرصة لك للراحة وقراءة كتاب ما، أو الانتهاء من كتابة تقرير، أو للردّ على باقة الرسائل الالكترونية التي تتكدّس عادة، لأنك لا تجد الكثير من الوقت للردّ عليها.

– لا تنسَ أن تتصل بمن كان سيلاقيك في بلد الوصول، وأخبرهم بالتأخير الحاصل. ولا تنس الاتصال بشركائك لإبلاغهم بما يحصل، ولتدبير إمكانية تأجيل الاجتماع الذي كنت تتجه لحضوره إذا أمكن.

– لا تنسَ أن تشتري زجاجة ماء، وأن تواظب على شرب الماء والسوائل كي لا تصاب بالجفاف في حال طالت مدة تأخير رحلتك الجوية، بسبب أحوال الطقس السيّئ مثلاً، التي تترك آلاف المسافرين عالقين في ردهات المطارات.

– حاول أن تتواصل مع غيرك من المسافرين، وتتحدثوا في أمور إيجابية، وأن تركزوا على نبذ التوتر والانفعال.

على الرغم من أن السفر هو رحلة ممتعة لما يوفر للمسافر فرصة التعرف على مدن جديدة والترفيه عن نفسه، إلا أنها في الوقت نفسه يمكن أن يسبب له الملل، ونعني هنا ملل الإنتظار في المطار في حال كانت الرحلة ذات مسافات بعيدة.

فقلة من المطارات التي تسمح للمسافرين بالخروج من حرمها خاصة اذا كانت ساعات الإنتظار للإقلاع في طائرة جديدة تفوق الـ7 ساعات. فإذا كنت تخطط للقيام برحلة طويلة فيها الكثير من الإنتظار اليك هذه النصائح لتمضية وقت بعيدا عن الضجر:

اصطحب معك قلم ومجموعة أوراق يمكن أن تشكل رحلات السفر الطويلة فرصة لاستعادة رغبتك بكتابة أفكارك ومشاعرك، وقد تكتشف بعض المواهب الدفينة لديك.

الصحف والمجلات:  قبل الصعود على متن الطائرة، تزود بمجموعة من الصحف والمجلات، فهي يمكن أن تساعد على قتل الوقت، وحاول اختيار المجلات التي تحتوي على مواضيع تثير اهتمامك.

الاستماع للأغاني:  أحضر معك جهاز “إم بي ثري” أو جهاز “آيبود” أو أي جهاز آخر لتشغيل الأغاني، فهي تساعد على تضييع بعض الوقت خلال الرحلة.

مشاهدة الأفلام:  أحضر معك أيضاً مشغل “دي في دي” لمشاهدة بعض الأفلام المسلية، وحاول اختيار أفلامك المفضلة التي يمكن أن تساعدك على تمضية الوقت دون أن تشعر.

نظام ألعاب: لا تنسى إحضار نظام ألعاب محمول معك خلال رحلة السفر إذا كنت من عشاق ألعاب الفيديو، فهذه الألعاب من أفضل الوسائل لقتل الوقت.

ألعاب الألغاز: يمكن أيضاً الاستفادة من ألعاب الألغاز والكلمات المتقاطعة خلال رحلة السفر للتسلية وتمضية الوقت بشكل أسرع.

اللابتوب: أصبحت العديد من شركات الطيران توفر شبكات اتصال بالإنترنت على متن طائراتها، ويمكن استفادة من ذلك عن طريق تصفح مواقع الإنترنت على الشبكة والدردشة مع الأهل والأصدقاء عبر الكمبيوتر المحمول.

الاستمتاع بالمناظر من النافذة: بالطبع هذا الخيار قد لا يكون متوفراً على متن الطائرة، وخاصة إذا كنت تجلس في المنتصف أو بالقرب من ممر الطائرة، لكن رحلات السفر في السيارة أو القطار توفر فرصة لمشاهدة العديد من المناظر الطبيعية الخلابة.

النوم: من البديهي أن النوم وسيلة مميزة لتمضية عدة ساعات أثناء السفر، وينصح بالتزود بوسائل الراحة التي تساعد على النوم خلال الرحلة بشكل جيد.

المحادثة مع زملاء الرحلة: حاول أن تفتح بعض الحوارات مع زملاء الرحلة والحديث بمواضيع مسلية تساعدك على قضاء وقت ممتع أثناء الرحلة.

اصبحت التطبيقات الهاتفية جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بحيث سهلت علينا عناء البحث. فبكبسة زر يمكننا تحديد المكان الذي نقف فيه والوجهة التي يجب أن نتجه اليها.

وبما أن المسافر يحتاج لخريطة سياحية في رحلته، فاليوم لم يعد بحاجة لا الى دليل سياحي أو خريطة، بفضل تطبيق “Firefly” الخاص لأجهزة آي أو إس.

ويقدم هذا التطبيق  ميزات تساعد المستخدم على تنظيم رحلاته وتذكر اللحظات الممتعة، بحيث يعتمد على 4 امور أساسية توفر للمستخدم تجربة سلسلة أثناء الرحلة.

ويوفر التطبيق للمسافر كل المعلومات اللازمة حول جولته السياحية في بلد معين، مع تقديم أفضل التوصيات بخصوصها كتقديم أفضل المطاعم والمقاهي، المعالم السياحية ، الفنادق والأنشطة مع إمكانية حفظها جميعاً داخل التطبيق والوصول إليها لاحقاً.

هذا ويتميز التطبيق بقدرته على تتبع وتسجيل كافة اللحظات أثناء الرحلة مثل تتبع مسار الرحلة وتخزينه على جهاز المستخدم، والاحتفاظ بالصور والفيديوهات.

يذكر أن “Firefly” متوفر مجاناً على متجر آب ستور ويمكنكم تنزيله والإستمتاع برحلة سعيدة.

منذ سنوات، تشهد السياحة ازدهارا كبيرا في كافة دول القارات الخمس، كيف لا وللسفر فوائد لا تعد ولا تحصى.

وبعد صدور لائحة الدول التي تستقبل اكبر عدد للسياح حول العالم، ها هنا اليوم ننشر قائمة بالدول الأكثر إنفاقا في القطاع السياحي.

وتربعت الصين على رأس القائمة، فهي من بين البلدان التي شهدت نموا كبيرا في جذب السياح اليها.

تبعتها في المرتبة الثانية من ناحية الإنفاق المانيا، أما الولايات المتحدة الأميركية فقد جاءت في المرتبة الثالثة عالميا ضمن أكبر المنفقين فيما يتعلق بالسفر والسياحة.

هذا وإستطاعت بريطانيا ان تحافظ على على مكانتها المتميزة باعتبارها واحدة من أسواق السياحة الرئيسية التي تجذب السياح اليها من كافة الدول.

أما روسيا فتشهد منذ سنوات زيادة كبيرة في اعداد السياح والانفاق لتنمية قطاع السياحة فيها.

هذا ولا تزال فرنسا واحدة من أكثر الدول التي تجذب السياح اليها في كافة فصول السنة.

الى ذلك، تتميز كندا بأنّها من الدول التي تنفق على السياحة الداخلية والكنديون ايضاً من كبار المنفقين في السياحة الدولية.

هذا وتمكنت اليابان أن تعزز قوتها وحضورها على ساحة السياحة الدولية، في حين تشتهر أستراليا بالحياة البرية ومناطق الجذب السياحي العظيمة وهناك اهتمام كبير بهذه الجوانب لتعزيز السياحة.

وأخيرا، تحرص ايطاليا على ان تبقى دائماً منطقة جذب سياحي في العالم.

يتطلب السفر الكثير من الوقت من أجل التحضير له، من إختيار الوجهة الى حجز التذاكر واختيار الطيران المناسب الى ما ذلك من امور.

وبما أن عصرنا اليوم هو عصر التطبيقات الهاتفية، لا بد من ابتكار تطبيق يسهل على المسافرين عناء زيارة مكتب للسفر لحجز كل ما له علاقة بالأمر، وهذا ما اصبح متوفرا من شركة غوغل.

ومؤخرا، أعلنت الشركة عن إطلاق تطبيق الرحلات “Google Trips”، الذي يوفر وضع مخطط للسفر يكون بمثابة دليل سياحي لاستكشاف أماكن جديدة في البلد الذي تودون زيارته.

كما وأن هذا التطبيق يتيح لكل مسافر فرصة حجز تذكرة الطائرة وغرفة الفندق، ويعتبر بمثابة الدليل السياحي لأكثر من 200 مدينة حول العالم، بالإضافة إلى تقديم توصيات متعلقة بالأنشطة اعتماداً على الموقع والطقس والوقت.

هذا ويساعد على تحديد المسارات التي يجب أن يسير فيها السائح ضمن المدن لاستكشافها، بالإضافة إلى التدليل على مواقع المتاحف والتسوق وغيرها من الأماكن السياحية.

ويقوم التطبيق بتعديل جدول الرحلات أو الأنشطة بحسب المعلومات الواردة عن الطقس، كما ويعمل على جمع مختلف المعلومات الخاصة بالسفر، كذلك يوفر خاصية  الحصول مواعيد حجوزات السفر تلقائياً من البريد الالكتروني “Gmail”، من أجل تذكير المسافر بمواعيد السفر والوصول ومدة الرحلة وحالة الطقس.

ولا بد من الإشارة الى ان “Google Trips”  سيكون متوافراً على أجهزة أندرويد وIOS.

اصبح السفر من أهم الحاجيات التي يسعى اليها كل شخص في حياته، كيف لا وللسفر فوائد مهمة جدا تتمثل أولها بمنح الشخص طاقة ايجابية تدفعه الى التخطيط لإختيار وجهة جديدة لزيارتها والتعرف على عادات وتقاليد جديدة.

وككل عام، تصدر تصنيفات جديدة حول الدول الأكثر جذبا للسياح على مر اشهر السنة، وتتولى شركة الخدمات المالية “ماستركارد”، بهذا التصنيف الذي جاءت نتائجه لهذا العام على الشكل التالي:

 10- سيؤول، كوريا الجنوبية: يزور السياح من جميع أنحاء العالم العاصمة الكورية الجنوبية للتمتع بالقصور الأثرية التي تعطي لمحة عن تاريخ البلاد. ومن المتوقع أن تستقبل سيؤول حولي 10.2 مليون سائح دولي في العام 2016، ما وضعها في المركز العاشر على قائمة المدن الأكثر جذبا للسياح.

9- طوكيو، اليابان: حلت العاصمة اليابانية طوكيو في المركز التاسع على القائمة، متوقعة أن تستقبل 11.7 مليون سائح دولي هذا العام.

8- إسطنبول، تركيا: على الرغم من الأزمة التي تمر بها تركيا واثرت على السياحة فيها إلا أنها لا زالت ضمن القائمة من ناحية الدول التي تجذب السياح اليها.

7- كوالا لامبور، ماليزيا: من المتوقع أن تستقبل مدينة أعلى برجين توأمين في العالم حوالي 12.02 مليون سائح دولي حتى نهاية العام 2016.

6- سنغافورة: تعتبر سنغافورة ثاني أشهر مدينة في آسيا لاستقبال السياح، إذ من المتوقع أن تستقبل حوالي 12.11 مليون سائح هذا العام.

5- نيويورك سيتي، الولايات المتحدة الأميركية: من المرجح أن تستقبل نيويورك حوالي 12.75 مليون زائر دولي في العام 2016.

4- دبي، الإمارات العربية المتحدة: تطغى المدينة العربية في الشرق الأوسط على جميع المدن العربية الأخرى، لتأتي في المركز الرابع على قائمة أكثر المدن استقبالاً للزوار الدوليين، إذ من المتوقع أن تستقبل المدينة 15.27 مليون سائح دولي في العام 2016، كما أنها تتصدر قائمة المدن الأكثر انفاقاً من قبل السياح في العالم.

3- باريس، فرنسا: رغم الهجمات الإرهابية التي شهدتها باريس في العام 2015، إلا أنها لا تزال من بين أكثر المدن زيارة من قبل السياح الدوليين، ومن المتوقع أن تستقبل حوالي 18.03 مليون سائح هذا العام.

2- لندن، المملكة المتحدة: تراجعت لندن من المركز الأول الذي تصدرته في السنوات الثمانية الماضية على مؤشر أكثر المدن زيارة لتأتي في المركز الثاني هذا العام، بـ19.88 مليون زائر متوقع هذا العام.

1- بانكوك، تايلاند: على الرغم من أن بانكوك شهدت مؤخراً عدة اضطرابات سياسية، إلا أن مشهد المدينة الحديث والحضري ومأكولاتها الشهية وشواطئها الخلابة، تفوقت على كل الاضطرابات، ووضعت المدينة في أول القائمة، بـ21.47 مليون سائح دولي متوقع هذا العام.

يهتم الكثير من المسافرين بنوعية الطعام الذي تقدمه خطوط الطيران خلال رحلاتها، خاصة اذا كانت المسافة طويلة

 وفي هذا السياق، اليكم لائحة بأفضل خطوط طيران تقدم ألذ وجبات طعام للعام:

تصدرت خطوط طيران الاتحاد الاماراتية Etihad Airways لائحة الخطوط الجوية التي تقدم أفضل الأطعمة ضمن رحلاتها، تبعتها  في المرتبة الثانية خطوط الطيران الفرنسية Air France  التي تقدم الذ انواع الطعام

أما في المرتبة الثالثة، فقد حلت خطوط الطيران Cathay Pacific من هونغ كونغ Hong Kong.

وجاءت خطوط الطيران الاماراتية  Emirates Airlinesفي المرتبة الرابعة، لتقدم اشهى الاطباق الى المسافرين.

أما المرتبة الخامسة فهي من نصيب خطوط الطيران السنغافورية Singapore Airlines، تبعتها خطوط الطيران الالمانية لوفتانزا Lufthansa في المرتبة السادسة.

وفي المرتبة السابعة حلت خطوط الطيران ANA All Nippon Airways ، تلتها خطوط الطيران Qantas Airways  في المرتبة الثامنة ضمن أفضل خطوط الطيران التي تقدم اشهى الأطباق.

أما خطوط طيران غارودا الاندونيسية Garuda Indonesia جاءت في المرتبة التاسعة، وختامها مع خطوط الطيران القطرية Qatar Airways التي حازت المرتبة العاشرة من ضمن خطوط الطيران ذات الاطباق الشهية.

كل وجهة سفر تحتاج إلى التخطيط والتنسيق المسبق بهدف الإستمتاع قدر الإمكان بمعالم البلد الذي تم إختياره.

وإذا كنتم تخططون للسفر الى جزر المالديف نزودكم بمجموعة من النصائح التي ستساعدكم حتما في التخطيط للمشاريع التي ستقومون بها.

اذا كنتم تبحثون عن وسيلة لتوفير المال خلال تواجدكم في المالديف، ننصحكم بعدم زيارة العاصمة بحيث تعتبر المدينة الاكثر غلاء في البلاد، ومن أهم المدن السياحية لاتالي المجاورة للمناطق الريفية السياحية.

تشتهر المالديف بمنتجعاتها السياحية والفنادق الكثيرة، إلا أن أغلبية هذه الفنادق بعيدة نسبيا عن المطار، لذا عليكم التنبه الى هذا الأمر والتدقيق جيدا في طريق الوصول الى الفندق حتى لا تتكبدوا وقتا طويلا على الطريق من أجل الوصول.

أما في ما يتعلق بطريقة صرف الأموال خلال تجولكم في هذا البلد، من المفضل أن تحملوا معكم أموالا نقدية وعدم الإكتفاء فقط بالبطاقات المصرفية ذلك لأن العديد من المناطق وخاصة في المناطق الريفية لا يستعملون البطاقات المصرفية مقابل الدفع عند شراء أي غرض.

هذا ومن المعروف أن الشمس في هذا البلد قوية جدا وقد تسبب العديد من المشاكل الصحية خاصة للأشخاص غير المعتادين على التعرض لأشعة الشمس بشكل مكثف، لذا ننصحكم بالإحتفاظ بكريمات واقية للشمس وأدوية تخفف من آلام وجع الرأس في حال أصبتم به.

وفي الختام، نظموا رحلتكم الى المالديف وفقا لما ترغبون القيام به كي تستمتعوا بوقتكم ما بين التعرف على هذه الجزر والقيام بالمغامرات التي ستبقى في ذاكرتكم.

تعتبر المكسيك من أهم الدول التي باتت تستقطب نسبة عالية من السياح بفعل طبيعتها الخلابة التي تجعل كل شخص ينظر اليها يعشقها لما تؤثر عليه في إعطائه طاقة إيجابية وهدوءا.

وفي ما يلي مجموعة من الأسباب  والأماكن السياحية التي ستدفعكم إلى زيارة هذا البلد الذي يقع في قارة أميركا الشمالية:

1- فرصة الإطلاع على تاريخ قبيلة المايا: حيث تتوفر لك فرصة زيارة أهم معابدهم في كاستيو “تولوم”، التي كانت تعرف بالعاصمة السابقة للمكسيك.

2- مشاهدة موكب من الأموات السائرين: للمكسيك عادات وتقاليد خاصة بها في ما يتعلق بمناسبات الفرح أو الحزن، بحيث خصصت شهرا للأحتفال بذكرى الأموات وهو نوفمبر من كل عام.

3- وجود شاطئ مخفي: يعتبر شاطئ بلايا ديل أمور، من أهم الأمكان التي تجذب السياح خلال زيارتهم للمكسيك. إذ لا يمكن الوصول اليه إلا عبر نفق تحت المياه.

4- مدينة الزهور: وهي مدينة جميلة تتميز بنوعية النباتات والأزهار التي تنمو فيها، خاصة النباتات الإستوائية التي تنشر رائحتها وألوان أوراقها مع بداية فصل الربيع.

5- محميات الفراشات: خلال رحلتك الى المكسيك ستصادف الكثير من المحميات الطبيعية التي تتخذ منها الفراشات موطنا لها. ومن أهم هذه المحميات الك التي تقع في المحيط الحيوي، والتي ادرجتها التي منظمة اليونسكو ضمن معالم التراث العالمية.

هذه المواقع هي من ضمن حوالي الـ33 موقعا اثريا التي يمكن زيارتها خلال تواجدكم في هذا البلد، فلا تترددوا ابدا في زيارته!